اسئله تدور في خاطري وهي ليست خاطره ولا قصيده انما مشاركه
هل يكون الشعر والخواطر علاجا لبعض القضايا الاجتماعيه
؟ هل من الممكن تساهم قصيده اوخاطره في حل
مشكله او تكون علاج لقضيه ؟؟
اظن ذلك لان الشاعر بامكانه ان يطوع قصيدته كيفما شاء.
بالاشك ان الشاعر الذي يجعل حروف قصيدته مفعمه بعبارات
الحب والوله والاشتياق واللوعه. قادر على محاكة قضيه والسير في اعماقها. من خلال كلمات تنبض
بالواقعيه والصدق .وتسعى حروفها لانارة الطريق المعتم لبعض القضايا التي تعصف بنا.
ليت الشعراء وكاتبي الخواطر يلتفتون الى الواقع ليعبروا عنه !!