أخي العزيز المهاجر
للرسالة وقع آخر في النفس ...
لكن بكل أسف نحن من اقل شعوب العالم أهتماماً بالرسائل بمختلف انواعها لأسباب يصعب ادراكها
فلازالت نظرة الأستغراب والتندر موجودة في عيون الجميع تجاه كل من يفصح عن حبه لهواية المراسلة !!
حتى مشاعرنا واحاسيسنا لم يكن لها طريقاً إلى تلك الرسائل .. فالعادات سيطرت على نمط حياتنا بشكل غريب
لكن في العالم الألكتروني أصبح الأمر مختلف بشكل كامل
فقد اصبحنا نتنفس بحرية أكبر مما اتاح لنا ممارسة تلك الهواية المحببة للنفس بعيداً عن تندر الآخرين
اما الرسائل المكتوبة فنصيبنا منها فواتير لا اكثر 
تقبل تحياتي ,,,