[align=center]عمرو خالد
القضية[/align]
ثارت ثأرة الممثلين والفنانين وتجار الدعارة في مصر قبل اربعة سنوات على الشيخ عمرو خالد فلقد اهتدى على يده عدد كبير من الفنانين الشباب وعددهم يطول .
فسلط الاعلام المصري الضوء على هذا التغيير الحاصل في الشباب المصري فنسبه الفتايات المتحجبات يزداد يوما ً بعد يوم والشباب المواظب على الصلوات ازدحمت بهم المساجد . ووجهو التهم الى الشيخ عمرو خالد من خلال دروسه اليومية التى كان يلقيها وبدئت القضايا تنهال عليه واتهامه بالإرهاب والضحك على الشباب وما زاد الامر سوء هو قضية ابن الرئيس المصري علاء حسني مبارك وزوجتة بعد ما ارتدت الحجاب وتغير حال ابن الرئيس وبدء يحضر الصلاة جماعه ويعمل اعمال الخير . فتسلطلت الحكومة المصرية بكامل اجهزتها على الشيخ عمرو خالد واومر بطردة او يتوقف عن دعوة الشباب ويعتزل الدروس العلمية ففضل الشيخ التضحيه بكل ما لديه من اجل دينه ومن اجل ابناء دينه فذهب الى لندن لفترة ثم عاش حتى الان في بيروت .
والاغرب الاجتماع الذى جري قبل يومين حيث اجتمع اكثر من الفين عالم مصري بقيادة مفتى مصر الذي يغذي روحه كما يقول بأغاني ام كلثوم وكان هدف الاجتماع الغير معلن هو بث كره الشيخ عمرو خالد لدى الشباب المصري ومحاولة محاربته والافتراء على اقواله ومحاضراته .