

إنتهى الفصل الثاني عندما أخبر أحمد والده بأنه يريد الزواج من ابنت عمه هدى..... دعونا ننظر كيف هي الأحوال...
الفصل الثالث :
رد الوالد على إبنه أحمد بغلاضة وقال:
" تخسى.. إلا هي وأبوها ياخذونك مني "
أحمد ما تناقش مع أبوه عن سبب الرفض,,, وراح وجلس في غرفتة,, لا دوام راضي يروح له,, وطلعة من الغرفة مو راضي يطلع,, حتى الأكل ماهو راضي يأكل مع أهله.....
هدى إستغربت من أحمد إنقطاعه عنها,, لا يكلمها على الهاتف,, ولا يدخل النت,, حتى مرت فتره طويلة,, وكلمت هدى أخت أحمد وقالت وش السبب؟؟؟
قالت لها الأخت: لا تفكري تكلمي أخوي مره ثانية,,, وتعرفون قلب البنت إذا صار شي لحبيبها....
فظلت تبكي وتبكي وتبكي,,,, وعرف أبوها بالسبب,, وأيضا قال لها لو تضلين عانس ما أزوجك إياه مادام هو قال كذا..
ومرت ست سنين,,, وهدى وأحمد عزاب وكل واحد منهم أصبح شكله غير,,, والمعروف عنهم زمان جمالهم...
وفي يوم من الأيام جاء أبو أحمد لولده وقال: أنا خلاص موافق على زواجك من بنت عمك,,, هنا إنشالت الغمامة السوداء عن أحمد,, وبسرعة البرق كلم هدى وقال لها,,, وفرحت هدى بالخبر هذا لكن ؟؟؟؟!!!!!!
بهذا إنتهى الفصل الثالث...
أكمل لكم لاحقا,,,,,,,,,,,,,