[poem=font=",6,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="solid,4," type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
يا أُمي مابالُ الشُعوبِ تُنابِزُ الألقاباَ=
وتبرأت من جارِها وكأنهُ أعياها=
مع أنهُم في دينِِ من خلقَ السماء بُنيانا=
هل يعلمُونَ بِأنهُم لَم يُقنِعوا الإنسانا=
هُم دائِماً للسِلمِ يَرجونَ الحياةَ أمانا=
وبفعلِهم هُم ينحَرونَ الأمنَ والأوطانا=
لم يرحموا طِفلاً يُنادي أمهُ حيرانا=
وأمامهُ هم يقلتِونَ الأُمَ والأشجانا=
مابالنا للآن نرجوا مِنهُم الإحسانا=
مع أننا أصحابُ حقِ عندنا البُرهانا=
هم شرذِمة ليسوا رجال نخافُهم أحيانا=
لأننا لم نجتَمِع وشتاتُنا أدمانا=
هيا نُعانِقُ من يريدُ يساعدُ الإخوانا=
هيا نُدمِرُ من يُحاولُ يُسقط البنيانا=
وأهمُ شيءِ نرتجي من نافق الإسلاما=
ألا يُدنِس نفسهُ مع من يموتُ جبانا=[/poem]
**
**
هي أول قصيدة أعتبرها حقيقية وتجربة أتمنى أن أستمر وأتفوق
وأتمنى أن تساعدوني على تطوير قدراتي شيء فشيء
أشكركم
أخوكم
محمد عبدالله المحيسني