الممساكين والله مساكين بعد ان خذلهم فريقهم المزعوم وبعد معسكر الخيام الشهير والهزائم المتتاليه بدوري زين للمحترفين حتى انهم لم يفرحوا با الفوز الا مره واحده ومن امام الفتح ومن اخطاء الحارس شريفي اول رمضان المبارك اي لهم ثلاثه اشهر يتجرعون الهزيمه تلو الهزيمه حتى ادمنوا عليها وكمل عليهم نجوم التعاون الصغار بلقاح الرباعيه الشهيره والتي شاهدها الجميع من رديف التعاون امام تكاملهم وحضور اعضاء شرفيهم عن بكرة ابيهم من الظهيره لعل وعسى ولما يئسوا وملوا من علة فريقهم المزمنه وادمانه عا الهزائم اتجهوا للجار واخذوا يحضرون لقا ءاته ويشجعون ضده لعل احدن يا خذ بثارهم ويتابعون نتائجه ويحضرون المباريات سواء ببريده او خارجها ويعملون كمراسلبن مرتزقه لزعيمهم السكري وما فرحتهم اليوم الا شاهد على صدق كلامي لان هجر ثار لهم من كابوسهم زمن والا هم الله يرحم حالهم ادمنوا هزائم ويحتاجون علاج مكثف وجلسات طويله لان الفوز صعب عليهم