العودة   منتدى بريدة > المنتديات الأدبية > ديوانية الشعر والأدب

الملاحظات

ديوانية الشعر والأدب كل مايتعلق بالشعر والأدب من نظم الكاتب أو من منقوله

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 10-10-09, 07:59 am   رقم المشاركة : 1
ملكه بعز الخوالد
بعزتي أسوى ملوك وسلآطين
 
الصورة الرمزية ملكه بعز الخوالد





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ملكه بعز الخوالد غير متواجد حالياً
الشاعر الحميـــــــــــــــــد


بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :






ياما حلا والشمـس بـاد شعقهـا
من حدّر الزرقا على نقرةالجـوف
يسقي بها غيـن ظليـل ورقهـا
اللي نماهـا للمساييـر وضيـوف
كم حايل للضيـف نرمـي شنقهـا
يقلط حثث ماهو على الزاد مردوف
أحسن من البلقا وحامـي مرقهـا
مقلطة للضيف كرعـان وكتـوف





أربعة أبيات فقط ولست أعلم إن كان لها بقية ,تلك الأبيات الراقية والبديعة والتي وضحت طرفا من مآثر ومفاخر رجال منطقة الجوف أصحاب الكرم والشهامة وهي شهادة صادقة سجّلت بحق الأوفياء والكرماء والنبلاء بعد تجربة مريرة وموقف لم يعهد مشاهدته ذلك الشاعر الذي نظمها وعرض صورتها وقد أختلف في أسمه فمن قائل أنه سعدون الجنيدي وهذا القول هو الراجح ومن قائل انه غالب بن حطاب السراح (أو والده حطاب السراح )وهذا القول ينقصه الدليل الذي يسنده ويعضده ولعل بعد هذا العرض يتصل النقاش ويتضح القول الصريح والأكيد في صاحب تلك الأبيات السامية بسمو قائلها والذي صدق فيما عدّ من خصال حميدة لرجال منطقة الجوف الحبيبة.
أورد الشيخ الأديب سعد بن عبدالله الجنيدل (غفر الله له وأسكنه الفسيح من الجنان) هذه القصة وأبياتها في كتابه خواطر ونوادر تراثية بقوله:
(سعدون الجنيدي كان شاعرا أتى إلى بلاد الجوف ضمن الجيش السعودي في عهد الدولة السعودية الأولى وتخلف في دومة الجندل وسكن في حي بن درع وكان بائعا يبيع العبي وكان الصوف الأبيض قليلا في الجوف فسافر إلى بلاد البلقاء ليشتري منها صوفا أبيض فنزل ضيفا عند رئيس عشيرة من عشائر تلك البلاد فلم يهتموا به كرجل غريب وقد رأى في ضيافتهم أمرا لم يعهده في بلاده وذلك عندما أتى عند رئيسهم ضيف وقدموا طعام الضيافة وجلسوا حول الطعام وجلس خلف كل رجل منهم رجل وكل واحد منهم يأكل ويناول الذي خلفه فهو مسئول عن نفسه وعن رديفه وقد تقدموا لطعام العشاء على هذه الصورة وهو يرى ما يفعلون وكان مضطجعا ناحية ولم يدعوه ليشاركهم في تناول الطعام ودعوه ليتعش مما تبقى في الإناء فلم يرقه ذلك ولم يستجب وأخذ يغني متذكر إكرام أهل الجوف وعنايتهم بضيفهم وعادة تقديم الطعام للضيف وما يرافقه من حفاوة فقال الأبيات المدونة سابقا.
عندما سمعوا أبياته قبضوا عليه وأنكروا عليه ما قاله عن بلاده غير أن رئيسهم كان عاقلا ومنصفا فقال له سنبعث إلى الجوف وفدا فإن عادوا وأكدوا ما تدعيه وإلا أوقعنا بك العقوبة وعندما وصل مبعوثوه إلى دومة الجندل وكانت أحياؤها ممتدة من الشرق إلى الغرب فنزلوا ضيوفا عند أحدهم فذبح لهم ذبيحة من الضأن ودعاهم للطعام وحدهم فتعشوا وأخذوا فكي لحييها ووضعوها في مزودتهم و ارتحلوا وفي الصباح نزلوا ضيوفا على حي آخر فذبح لهم مضيفهم ذبيحة وتغدوا وحدهم وأخذوا فكيها فوضعوها في مزودتهم واستمروا على ذلك ثلاثة أيام متنقلين بين أحياء المدينة ضيوفا غداء وعشاء ثم عادوا إلى بلادهم وأخبروا رئيسهم بما لقوه من الإكرام والحفاوة وأحضروا عنده عظام لحي الذبائح وعند ذلك تأكد من صحة ما قاله سعدون الجنيدي في أبياته فأكرمه وأعطاه حمل بعيرين من الصوف الأبيض بدون ثمن ثم قال له لك عندي كل سنة حمل بعيرين من الصوف الأبيض بدون ثمن ثم خلّى سبيله فعاد إلى بلاده)انتهى قوله غفر الله له.
وأوردها الشيخ الأديب عبدالله بن محمد بن خميس أمد الله في عمره وختم الله لنا وله بخير في سلسلة من القائل بإجابة تميل إلى الاختصار وقال إنها لحطاب صاحب الجوف .
أما الأستاذ خالد بن عقلا الحميد الضويحي الخالدي وهو من أدباء المنطقة العزيزة فقد تطرق لتلك القصة في كتابه :شعراء من الجوف وقال أنها تنسب لغالب السراح وتنسب كذلك لسعدون الجنيدي ولم يرجح نسبتها لأي منهما وذكر أن الأمير عبدالرحمن السديري بكتابه (الجوف وادي النفاخ)لم يرجح نسبتها لأي منهما ولقد قال الأستاذ الكريم /خالد الحميد في كتابه المذكور مايلي :
(وهذه قصيدة مشهورة داخل المنطقة وخارجها قيل أنها لغالب السراح وقيل أنها لسعدون الجنيدي وكلاهما من أهل الجوف ويرجع نسبهما إلى قبيلة شمر ويستشهد من ينسبها للجنيدي بأبيات غير معروف قائلها تقول:





بأفعالهم قال الجنيـدي بالأمثـال
أمثال من قول الجنيدي حكوا به
رجل تمنى ماطرا له على البـال
يحدر الزرقا على الجوف صوبه)



هذا بعض من قول الأستاذ الكريم /خالد الحميد حول تلك القصة وأبياتها







التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 10-10-09, 10:14 am   رقم المشاركة : 2
مـاجـد الحـمـيـد
شاعـــــــــر
مشرف خيمة الشعر
شعراء على الطريق
 
الصورة الرمزية مـاجـد الحـمـيـد






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : مـاجـد الحـمـيـد غير متواجد حالياً

الأخت الفاضله / ملكه بعز الخوالد

اهلا بكي . . وبتواجدك بيننا . . وبما طرحتيه . . من قصه . . تناقلها التاريخ . . ~
هذه القصه تحديداً . . سمعتها من لسان والدي . . وقد نسبها لغالب ابن حطاب . . وقد اوردها لي . . قصه مغايره تماماً . . عما ذكرتيه . . ويدل عليها ابياتها . . فكما تعلمين . . أن مايثبت القصص هي ابيات الشعر . . ~

القصه وكما سمعتها تفصيلاً . ~

كان هناك عداوه بين عبيد بن رشيد حاكم حائل . . وحطاب السراح . . فأرسل عبيد بن رشيد رجاله الى حطاب . . يدعوه للصلح . . فطلب حطاب من ابنه غالب . . الذهاب معه . . ليتصالحوا مع عبيد بن رشيد . . فرفض الإبن . . وقال لأبيه . . إما ان تذهب انت . . أو اذهب انا . . المهم أن لا نذهب كلانا . . المهم اجبره والده . . وذهبا . . فلما اتيا عبيد بن رشيد . . قبض عليهما . . ورماهما في السجن . . وقال لرجاله . . احضروهم عند الصباح لأقتلهم . ~
عند الصباح احضر رجال عبيد بن رشيد حطاب وابنه . . لكي يقتلهم . . فابتدأ بالأب حطاب . . ومسك لحيته وقال :-

[ حطاب . . لعنبو هالحنيكات . . فرد الإبن غالب عليه مباشره بقوله :-

[poem=font=",6,darkred,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=1 align=center use=sp num="0,black""]
يالاعن(ن) حطاب تلعن ابوك أنت = تلعن ابوك وساير العمر فاني [/poem]

فقال عبيد بن رشيد . . تبوني اذبحكم حتى ترتاحون . . لا والله لا خليكم تموتون من القهر . .
فقام وارجعهم الى السجن . . واغلق النوافذ والأبواب . . وبدأ ينزل لهم الأكل والشرب . . من فتحه صغيره في اعلى السجن . .

مايثبت هذا الكلام . . قصيده الولد غالب . . والتي اسندها على ابيه حطاب . . وهما داخل السجن . . بقوله :-

[poem=font=",6,darkred,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=1 align=center use=sp num="0,black""]
ياونتي ونة معيد(ن) معيفه = على ديار(ن) خابرينه ورانا
من قبل ماحنا ذراها وريفه = اليوم صارت تحت وطية اعدانا
انا اشهد إن عبيد جانا بحيفه = وانا اشهد إنه سلطة(ن) من سمانا
ولو البكا ينفع بكينا منيفه = الغرسه اللي شرعوبه عدانا
واليوم ياحطاب مابه حسيفه = هذا جزاء ماتستحقه لحانا [/poem]


في ذلك الوقت . . كان السجن مبني من ( الطين ) . . فلما كان يصلهما الأكل ومعه الماء . . كانوا يشربون نصف الماء . . والنصف الآخر . . يرشقونه على الجدار . . ويبدأون بالحك . . عله يلين . . ويستطيعون الهرب من خلاله . ~
وحسب ماسمعة انهم كانوا ( يغنون ويهيجنون ) طيلة فترة بقائهم بالسجن . ~
المهم بعد فترة . . استرهف الجدار . . فقال الولد غالب لأبيه حطاب . .
( يبه . . الجدار استرهف . . انت ابتل غن حتى مايحسون حراس عبيد بن رشيد . . وانا الليله ان شاء الله . . ابطق الجدار واطلع . . وإن شاء الله إن اطلعك ) . ~

بالفعل . . في منتصف الليل . . ظرب الإبن غالب الجدار وخرج .. واعتلا فرساً لعبيد بن رشيد . . وهرب . . الى رجل اختلفت الروايات .. فمنهم من قال انه [ الخريشا ] .. وهذا ماسمعته من والدي . . ومنهم من قال انه .. نمر بن عدوان

وكما ذكرتني اختي العزيزه . . انه جائهم في الليل . . فوجد في مجلسهم ظيوفاً . . فجلس معهم . . فلما اتا وقت العشاء . . واتوا على الصحن . . كان عددهم كبير . . فجلسوا دائرتين . . فالرجل في الصف الأول . . يأكل . . ويعطي زميله في خلفه . . فكان غالب ممن جلسوا في الصف الثاني . . وكأنه لم يستسيغ . . أن رجلاً يلقمه الطعام . . فظل على جوعه . . فلما انتصف الليل . . قام يتغنى بالأبيت التالية . . متذكراً اهل الجوف وكرمهم بقوله :-

[poem=font=",6,darkred,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=1 align=center use=sp num="0,black""]
لا واعلا والشمس باد(ن) شعقها = من حدر الزرقاء على نقرة الجوف
بسقي بها غرس(ن) مظل(ن) ورقها = وابي نماها للمسايير وظيوف
اغلى من البلقاء وصافي مرقها = مقدمه للظيف [ كرعان وردوف ]
كم حايل(ن) للظيف نرمي شنقها = [ يقعد وحد ] ماهو على الزاد مردوف [/poem]

حسب ماسمعت . . أن ابنة صاحب المنزل . . سمعت الأبيات . . وذهبت لوالدها . . وقال ( يبه في واحد من الظيوف سبك ومدح جماعته ) . . ~
فقال الأب مباشره لرجال ( اذبحوا الذبيحه . . اذبحوا الذبيحه ) . ~

فقام الأب بإكرام غالب . . ولما انتهاء من إكرامه . . قام بأسره . . وقال له . . أنت رجال سبيتني ومدحت جماعتك . . والله كانهم ماهم على ذكرك . . فاليوم اتلا ايامك . . ولكني سأرسل رجالي الى جماعتك . . لأرى مدى كرمهم . . فقال غالب . . ولكني لا اريدك أن تذهب . . لأناس لا يقدرون الرجال . . فقال صاحب المنزل . . بل اخبرني بأطيب جماعتك . . فقال غالب . . فلان وفلان وفلان وفلان . .إلخ

ذهب الوفد . . ووصلوا إلى الجوف . . فكانوا يوميا الغداء على ذبيحتين . . والعشاء على ذبيحتين . . وحسب ماسمعت أن إذا اتوا إلى الذبيحه . . اخذوا فكها الأيمن . . كدليل يستندون عليه على كرم اهل الجوف

وحسب ماسمعت أنهم جلسوا في الجوف 20 يوماً كل واحد منهم . . جمع 20 فكاً وكلهم ( الفك الأيمن ) . ~
فرجعوا الى رئيسهم . . فقال لهم ماذا وجدتوا . . فقالوا لن نتكلم . . فما بحوزتنا يغنينا عن الكلام .. فلما رأى رئيسهم ماجلبوه . . انبهر . . وقال لغالب وكان لا يعرفه من قبل ( من أنت ) .؟
فقال انا غالب ابن حطاب . . ووالدي في سجن ابن رشيد . . وانا هربت من السجن . . فقال صاحب البيت . . والآن ماذا تريد . . فقال غالب . . فقط اريدك أن [ تزود سلاحي وتهد سبيلي ) . . ~
فعلا قام بتزويده بالسلاح . . واطلاق سراحه . . فذهب غالب .. إلى الجوف . . ~
في ذلك الوقت كانت القوامل تأتي لعبيد بن رشيد . . عن طريق الشمال ( العراق والشام ) . . فكان غالب . . يترصد لها . . ويختطفها .. فبعد فترة . . قلة المؤونه عند عبيد بن رشيد . . فلم يعد يصله اي امداد . . بسبب اعتراض غالب لقوافله . .

فأرسل عبيد بن رشيد وفداً لغالب في الجوف . . يفاوضه . . فقال غالب . . شرطي الوحيد . . أن يرسل ابي معززاً مكرماً الى الجوف . . وفعلاً هذا ماحصل . ~

هذه الروايه سمعتها من والدي . . ومن عدة مصادر . . ولست متيقناً تماما عن صحتها . .

شكرا لكل من مر من هنا . . وشكرا لصاحبة الموضوع . . / /






التوقيع

قسم خاص بالمبتدئين والمحاولات الشعريه

دروس شــعــريــة : ( مــوضــوع مـتـجــدد )
رد مع اقتباس
قديم 10-10-09, 08:06 pm   رقم المشاركة : 3
بدر العياضي
شـــاعـــر





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : بدر العياضي غير متواجد حالياً

مساء الخير للجميع سأورد مااعرفه تجاه هذه الابيات التاليه وهذا ماسمعته من خلال تكرارها بالمجالس العامرة بالقصص والقصائد والاهتمام بالموروث الشعبي الابيات التاليه :

ياما حلا والشمـس بـاد شعقهـا \\\ من عدّل الزرقا على نقرةالجـوف

يسقي بها غيـن ظليـل ورقهـا \\\ اللي نماهـا للمساييـر وضيـوف

مع حايل للضيـف نرمـي شنقهـا \\\ يقلط حثث ماهو على الزاد مردوف

أحسن من البلقا وصافي مرقهـا \\\ مقلطة للضيف كرعـان وكتـوف

هذه القصيدة هي للشاعر \ حطاب بن سراح السبيل من قبيلة السرحان الموجودة الان بين المملكة والاردن وسبب هذه القصيدة هو :

خطر الشاعر حطاب بن سراح السبيل الشيخ نمر بن عدوان في " البلقا" بالاردن ولما قلط على العشاء وجد ان الصحن مردوف دائرة حول الحصن من الرجال ثم دائرة اخرى خلفها وقلط واكل اول لقمة ولما اراد ان يأكل اللقمة الثانيه نغزة الشخص اللي خلفه وقال اللقمة لي ماهي لك اي لقمه لك ولقمة للي خلفك ولذا قام حطاب من الصحن وسحب اللي خلفه وماتعشى ولما جاء آخر اليل اخذ الربابة وقال الابيات هذي :
ياما حلا والشمـس بـاد شعقهـا \\\ من عدّل الزرقا على نقرةالجـوف

يسقي بها غيـن ظليـل ورقهـا \\\ اللي نماهـا للمساييـر وضيـوف

مع حايل للضيـف نرمـي شنقهـا \\\ يقلط حثث ماهو على الزاد مردوف

أحسن من البلقا وصافي مرقهـا \\\ مقلطة للضيف كرعـان وكتـوف

فسمعه الشيخ نمر بن عدوان وقال للعبد حط الحديد برجلين سراح ورح للجوف وشف هو نفس كلام حطاب ان الضيف يقلط لحاله او لا وان كان غير ذلك قطعت راسه ’ راحوا لديرة حطاب وجلسوا كم يوم وبعدها رجعوا للشيخ نمر وقال نمر العلوم ؟ قالوا لاتنشدنا انشد مزواد الجيش وجابو له المزاود وفيها حنوك المفاطيح اللي قلطوا عليها لحالهم اخذو حنوكها حتى يثبتون لنمر كلام حطاب وبعدها قام نمر وفك الحديد عن رجلين حطاب وارسل معه عشر من الزمل محمله بحنطة البلقا مكرم معزز .

والدليل على ان هذه القصة مقاربه للابيات هو ذكر حطاب في قصيدته ان الضيف مردوف .


هذا ماسمعته في المجالس عن هذه القصيدة وسببها وقائلها
مع التأكيد ان الموروث الشعبي بسبب عدم تدوينه تعددت في بعضه الروايات وشكرا







رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 02:55 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة