لكل
من أستغرب سر الفرحة الكبيرة جداً من قبل رئيس الرايد الأستاذ خالد السيف بعد الفوز على أبها يجب عليهم أن يعذروه فقد كان يعيش تحت الضغط منذ بداية الدوري خاصة مع توالي الخسائر المتتالية .
وكثير من القريبين من الرايد كانوا يعرفون بأن هناك تحركات ومساعي حثيثة لتدارك الوضع قبل فوات الآوان حيث ظهر أسم الرئيس السابق عبدالعزيز التويجري على السطح لتولي عملية الأنقاذ .
وكنت قد سبق وأن قلت في هذا المنتدى بأن الرئيس المتحمس الاستاذ خالد السيف كان قد أعطي الفرصة لتصحيح الامور بنهاية مباراة الشباب والتي كانت فيما لو خسر الرايد ستحمل أخباراً وقرارات ( قوية ) تعجل برحيل السيف إلا أن الفوز ( المفاجئ ) والصاعق على الشباب 4/ 1 أعاد الثقة قليلاً للسيف ولكن بعد فوز الرايد على ابها أعتقد بان السيف قد ( أنهى مخطط ) الأستعانة بالتويجري.
يذكر أن الدعم القوي الذي قدمه العضو المفاجاة المطوع كان يهدف لتعزيز فترة رئاسة السيف ودعمه في مواجه كانت ستمون محتملة مع عدد من كبار شرفيين الرايد .
اليوكن يطالب الأعضاء الرايديين بأخذ الجانب الخبري الذي حصل عليه من مصدر خاص ويطالبهم بترك الأهتمام بميوله التعاونية فالأخبار ليست حكراً على احد .
تقبلوا تحيااااااااتي
اليوكن