تععدت قنوات الرسائل التي تغزوك في قعر جوالك لتتمكن من عينيك فتقرأها رغما عنك وتتكاثر يوما بعد يوم ويتنافس تجار sms من الدعاة والمصلحين واللصوص والخداعين فتكون لبعضهم حسرة ولبعضهم فضلا ومغنما ..
وستظل رسائل sms نعمة من الله تعيننا على أنفسنا تحثنا وتشحذنا تزودنا وتغذينا ..
صديق لي غرد هاتفه المحمول ينبئه بورود رسالة فقلت له "بفضولية" القصمان و" بميانتي " - للتبرير عما أفعله - أقرأ عليّ رسالتك ؟
فقال قد فاز الفريق الفلاني على الفريق الفلاني دار بيني وبينه حديث ليس عن حرمة الرياضة وفسق متابعيها كما يبدو للبعض أول وهلة ولكنه عن مدى إمكانية إستغلال الرسائل المحسوبة والمدفوعة الثمن بشئ يعود عليه وعلى أسرته باكبر قدر ممكن من النفع لأن كل أناء بمافيه ينضح ومايجري على أقوالنا والسنتنا هو من جنس ماندخله إلى عقلولنا عبر الرسائل الصوتية والمكتوبة وكما قال المخترع اديسون هناك دائما طريقة لعمل الأشياء بشكل أفضل والمطلوب منك أن تجد الطريقة وقد اشتهر أنه بدلا من أن تعطي سمكة علمني كيف اصطاد السمك ..
من هنا كان علي حتما ان اقدم إليكم محض النصيحة باشتراككم بباقة الدكتور بكار على العنوان التالي : أرسل رقم (11) إلى 5222 لتصلك رسائل يومية في تنمية الشخصية وتدعيم الذات بإشراف د. عبد الكريم بكار.
هذه بنظري أفضل قناة أشتركت فيها من بين (7) سبع قنوات جربتها ..
العرض العادي
