زواج المسيار له عدة وجهات نظر :
عند النساء المتزوجات :
شبح مرعب وراغبته امرأة مسكينة أسقطت حقوقها لأجل إمتاع رجل يأتي ليشبع رغبته ثم يذهب لزوجته الأصل وينظر في عينيها هل لاحظت عليه شيء .
عند الرجال المتزوجين :
فاكهة يسمعون بها ويتلذذون بحكاياتها لكن لا أحد يستطيع أن يسمي شخصاً بعينه تزوج مسياراً وكل مدينة أو محافظة يذكرون غير مدينتهم وأنها يوجد فيها لكنه وإن وجد فهو كالفقع ( الكمأ ) مجحود .
عند النساء ذوات الظروف :
أمنية تتمنى أن تسلكها لولا سمعة الزواج بهذا الاسم فهي تريده لأنها امرأة لها عاطفة ولها رغبة متأججة ليس بإمكانها أن تتزوج زواجاً رسمياً لظروف معينة قد تكون موظفة تستغرق معظم الوقت أو أرملة أو مطلقة ذات أبناء لا تريد أن تترك أبناءها وتريد كغيرها متعة الحياة أو تريد أن تبقى مع أحد والديها الذين هم بأمس الحاجة إليها أو أو أو
فهل من العقل أن نجعل من هذا الزواج صفة نتندر بها ذوات الظروف لنقول لهن بإمكانكن الاستمتاع بالخفاء لكن إياكن وزواج المسيار
إن فتحه بباب واسع مثلبة تسقط قيمة الزواج وإغلاقه حرمان لذوات ظروف من الوجه الحلال حتى لو كان الهدف منه متعة فقط فهي مطلب من مطالب الشرع وما تورط الشباب أو البنات بعلاقات محرمة إلا رغبة المتعة الجنسية
لا تزعل على البنات تراي مع بعضكن ضد بعضكن فأنا مع ذوات الظروف