؛
؛
ليمسح أحدُ شاشة حاسوبي
لالالالا
بل
ليمسح عدسة عيني ...
لحظة
قلتُ لحظة ... ومنطقاً يفترض أن تنتظر عودتي ...
لحظة أخي أحمد ..علني أجد أحداً بالدار أفاقه بردٌ أو ( خرفشة ) من ورى الجدار ... أصيح عليه ليجعل من راحة يده ( مربوعة ) تتوسط رأسي ....
لا ... كنت أمزح
كل مطلبي أن يحظر لي ( حبة بنادول ) في ركن البراد ...
مـــ ما مــ ـــا ـا ـا ... الذي فعلته بي ...
قلبت المعايير ... وجعلت النقيضين متقاربين ..
**
أأأخ ... سامحك الله يــ أحمد
مالذي أصابني
أو
هناك ماأصابك ....
نعم أنا أجهل الكثير الكثير ...
يخفاني اسم المذكى من البعير ...
ولكن
كهذا ... أبداً لن أبحث عن علمه ....
ومثل تلك ( المعمعة ) سأغلق مداخل التلقي لدي ...
**
نظرتي الأولى لها ::
قلت : تلك لفحة برد أصابت العزيز أحمد فجعلت من أنامله رترجف قافزة الحروف على اللوحة ... والمعاني من جوفه ..
ههه ابداً لاتؤخذني فتلك محبتك تبيح لي ممازحتك ...
**
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
من قال هذا الكلام : جميل
فهو محق
ماجانبه الصدق
وبلا شك فيه دليل
ومن قال : كلام ساذج تافه
إن صار بدون معالم
وبلا نغم ناغم
فهو محق أيضاً
خذا مانت معه متفق
خذ ماتريد
خبزاً ولحماً ومرق
ودع مالست معه متفق- اً - |
|
 |
|
 |
|
أصدقك القول ارتحت كثيراً ... بعد قراءة هذه السطور الأخيرة ...
فقد اعطتني فرصة للهروب...
**