شعائر الخـضوع مرفوعة,,
تبدأ بهــــــــــا ,,,
حفـلات غرورٍ فـوق السحـاب تقــام ..
بأصـوات الشموس الجواري مرفوعة / بتلاوةٍ لـ دساتير حرق الأحياء..
وبـلوغ منـزل الشهداء ,,
تطـاير بفضائها أسـراب لـ حمـامٍ تعلو هامتها,, تؤوج بصـور طفلتـي زاهيــة,,
يرددون ,, كلـ حرف حكت به الألسنــة ،، وما جال بالأفكـار والمشاعر ذاك ذو دندنـــــة !
مجـد التـاريخ عمرهــا ,, استخلص سائر الحروف / فـ لها غــناها..
مشرق المغيب بحياتها / سلطـــــــانها
قبيـل تشريفهــــــا / مواسمـاً تحمـل مفردهــا
طوفــــــــان ..
هـجرتها ,,
تسبــق،، بكرنفـال الأحزان ،
تأخرت ،، بمصـائب الأشجان
مواعيدهــــــــا ,,,
تاركــه ،، بأعمـاق الأرض مولودة أخذت من تقاسيمها بسمـة مغرقة بأسـود الحزن!
كاسرة للشـموخ المستديـــــــم,,,
لــ مفـــاهيـم زحــــــــــــل...
يازهــــــرة ظلــت السبــــل
استفحلت بفؤادي ..مواطناً للأنثى
عواصمهـــــــــا القتـل والعلل...
فـ طابت جنتــهــا ,,بصرامــــــــة
شمــوخ عزتــي فــ أنـــا الرجــــــــــل.