أحبتي وأخواني :
الجميع ينتظر وبلهفة وشوق أكبر تظاهرة رياضية تنطلق في اليابان وكوريا
وأليكم بعض الأخبار :
جماهير العالم تفتقد إلى موهبة زيزو فى أول مباراتين للديوك
اكد رئيس الاتحاد الفرنسي لكرة القدم كلود سيمونيه يوم الاثنين ان "الحذر يحتم ان لا يلعب زيدان المباراتين الاوليين في المونديال حتى يشفى تماما".
و اضاف سيمونيه الذي كان في طريقه الى نيس (جنوب) حيث سيحضر المؤتمر العام الانتخابي للرابطة الفرنسية لكرة القدم: "الا انه يعود للمدرب روجيه لومير وزيدان اتخاذ القرار".
و كان زيدان تعرض لتمزق عضلي في فخذه الايسر
الاحد في سوون خلال مباراة منتخب بلاده مع كوريا الجنوبية الودية 3-2 وغادر الملعب في الدقيقة 38.
و اضاف سيمونيه "لدي اخبار تدعو الى القلق نوعا ما، لقد تم الاتصال بي هاتفيا منذ لحظات وقيل لي ان زيدان قد يغيب مباراتين على الاقل، بحسب نتائج فحص الاشعة الذي اجري له".
و كان جان فيربيك رئيس البعثة الفرنسية الى كوريا الجنوبية ونائب رئيس الاتحاد الفرنسي هو الذي اتصل بسيمونيه.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الإماراتى على بو جسيم يطلق صافرة البداية !!
اعلن العميد فاروق بوظو عضو لجنة الحكام الدولية (فيفا) واحد المسؤولين عن حكام مونديال كوريا واليابان يوم السبت بان الحكم الاماراتي علي بو جسيم سينال شرف قيادة المباراة الافتتاحية بين فرنسا حاملة اللقب والسنغال 31 ايار/مايو الحالي في مونديال 2002 . و سيساعد بو جسيم في مهمته السعودي علي الطريفي والارجنتيني خورخي راتالينو.
و سيقود الكويتي سعد كميل مباراة الاوروغواي والدنمارك في 1 حزيوان/ ويساعده الاردني عوني حسونة، والمصري جمال الغندور مباراة اسبانيا والبارغواي يساعده مواطنه فرج وجيه في 7 منه،
والمغربي محمد كزاز مبارة اسبانيا وسلوفينيا في 2 منه، والتونسي مراد الدعمي مباراة المكسيك والاكوادور في 9 منه.
و سبق لبو جسيم الذي حصل على الشارة الدولية عام 1987 ان قاد مباريات هامة عدة ابرزها لقاء السويد وبلغاريا على المركز الثالث والرابع في مونديال الولايات المتحدة عام 1994، ونصف نهائي مونديال فرنسا 98 بين البرازيل وهولندا، ونهائي كأس القارات العام الماضي بين فرنسا واليابان.
و اعلن العميد فاروق بوظو بان اختيار الحكم الاماراتي علي بو جسيم والحكم المساعد السعودي علي الطريفي لقيادة المباراة الافتتاحية بين فرنسا حاملة اللقب والسنغال يعتبر انجازا عالميا استثنائيا له مدلولاته.
و اضاف: "لاول مرة في تاريخ المونديال منذ انطلاقته الاولى عام 1930 يقوم حكمان عربيان في قيادة مباراة الافتتاح وهو انجاز تحكيمي له مدلولاته الكثيرة وهو رسالة واضحة ورد بليغ لكل من لا يثق بحكامنا العرب وتحديدا اولئك الذين يطالبون باستمرار باستقدام حكام اجانب من الخارج لقيادة المباريات المحلية في بلادهم".
و اعتبر بوظو ان مباراة الافتتاح لا تقل اهمية عن المباراة النهائية من الناحية التحكيمية "ارى من وجهة نظري ومن وجهة نظر الكثيرين بأن مباراة الافتتاح لا تقل اهمية عن المباراة النهائية وان كنت اعتبرها اكثر اهمية بسبب المسؤولية الكبيرة الملقاة على طاقمها التحكيمي المطالب فيها بتطبيق الاسلوب والتعليمات المراد تطبيقها في تحكيم باقي مباريات المونديال.. اي انها بمثابة المفتاح.. مفتاح باب الشكل التحكيمي المطلوب تكريسه".
بقي ثلاثة أيام ........
العرض العادي
