مندوب سوريا بمجلس الأمن يسخر من منع الرياضة على بناتنا قبل قليل !!

[كـش مـلـك]

بسم الله الرحمن الرحيم

** أيها الأحبة ....................... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :

ــ يقول مندوب سوريا قبل قليل في مجلس الأمن ساخرا من (السعودية) وشعبها :
( كيف لحكومة تريد الديموقراطية لسوريا وهي تمنع النساء من ممارسة الفوتبول (كرة القدم) !!؟

ــ إسقاط غبي ومحاولة يائسة وخطأ تكتيكي لم يجد سواه هذا المسكين الذي يعيش وحكومته وجلاوزتهم أزمة حقيقية مع ذواتهم تناقض العقل والفكر والحرية ..

ــ وللأسف أن الصين وروسيا صوتتا ضد القرار الذي كان سيصدر من مجلس الأمن ضد الحكومة السورية وبذلك سيطول أمد القتل والفوضى السياسية هناك أعان الله إخواننا ونصرهم ..

ــ السبت : 12/3/1433هـ

** تحياتي وتقديري ،،،

** أخـوكـم كـش مـلـك

[آرتــيــآحّ ..♥]

وهل الديموقراطية لا تتم الا بلعبنا لكرة القدم !!

لعلهم ينشغلون بأزمتهم ويتركون حالنا وشأنه فنحن في قمة الرضا ولله الحمد , ولانحتاج لمثل ذلك الأمر الذي بحصوله ستثور الفتن , .

كل التحايا ,

~

[أم سلطان]

علموه ان الضريرات اجبروهن على لبس الترنق الرياضي الزام هذاك اول مابوه رياضه ..!!

[هلاوين]

يعرف من اين يؤكل الكتف

العلمانيون جاهزون والشعب رافض للقيادة

ولهذا يريد ان يوقع الفتنة والتصادم بين التيار المتنفذ السلطوي

والشعب المتدين الرافض لها .

شكرا لك

[روح لايسعهآ جسـد]

كفو والله

اي عطهم خلهم يتركون عنهم اللقافه ويشتغلون بتحسين احوال شعبهم
اما سوريا لهم الله

[جوي اوربي]

يمنعهن من الفتوبول ولا يقتلهن زي نظامك :@

[المنطق]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح لايسعهآ جسـد     كفو والله اي عطهم خلهم يتركون عنهم اللقافه ويشتغلون بتحسين احوال شعبهم اما سوريا لهم الله

العقل السليم في الجسم السليم ..

روح لا يسعها جسد ..


هذه لك ..

[اسير الشمال]

مافيها شي الرياضه للبنات

بحشمه وادب

[بحـر]

مانبي رياضة
كسل نتحرك >> مصمغه بالسرير

[╝◄ ساندرا ►╚]

الله ينتقم منهم هالخنازير النجسه
اللهم انصر اهل سوريا من كيدهم

[رفيــع الشــان]

الرد عليه يكون بازالته هو ونظامه
تصرف الملك فهد الله يرحمه بعد التصويت على قرار تدخل قوات التحالف اثناء عزو الكويت في جامعة الدول العربية يدرس على مر الاجيال

[المتزن]

لا أرى في كلامه تناقضاً

قياسه خطأ ولكن كلامه غير متناقض

نعم , الدولة التي لا تطبق الديمقراطية , ليس لها الحق بأن تطالب غيرها بالديمقراطية

كما أن الدولة الطاغية الديكتاتورية , ليس لها أن تحتج علينا بأن غيرها دكتاتوري

باختصار :

خطأ غيرك لا يبرر خطأك .



.