زميلي فهــد المسكين ،، ! أمـــر محيـــر ! ,,

[أوبس مير]

المفرووض الأدااره تغلق المووضوع ...!

[محبة الجنان]

اقتباس: جزاك الله خير شتان بين معرف وبين فعل ارعن

.
وجزاك الله خيرا لم يكن الهدف من النصيحة مساواتك بصاحبة الموضوع وفعلها
لكن هناك أمر لم يتضح لك وربما لم تفهميه
هل المسألة كانت جس نبض لك في تقديم نصيحة مباشرة أمام الملأ
لكنك لم تقبليها وإن بدأ للجميع قبولها على مضض والدليل ردك الثاني

اقتباس: الحمد الله جت البراءة اجل معرف يستهوي

من هذا يتبين لك عدم تقبل النصيحة لأنها جاءت مباشرة مع أن كلامي
خالي تماما من أي كلام جارح أو نعت أو قذف رغم ذلك لم يجد إلى قلبك مدخلا
فالنصيحة كون باللين واللطف لا بالتعنيف والتحقير والقذف
لأن هذا يخالف قول الله تعالى ( ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (125) وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ (126) وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ (127) إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ (128) [سورة النحل : 125: 128

إذا النصيحة تكون بالموعظة الحسنة وليس مثل نصح بعض الأخوة والأخوات الذين ردوا على الموضوع

اقتباس: لكن شكل القلوب امتلئت حقد

أي قلوب تقصدين وهل شققت عما في قلوبنا حتى عرفت أنها
امتلأت حقد
هداك الله وأعادك إلى رشدك
يعلم الله أن قلبي يكن لكِ كل خير أنت وجميع الأعضاء
وإن اختلفت معهم فختلاف الرأي لايفسد للود قضية
خاصة أن نقطة الاختلاف تكمن في طريقة النصح وليس الفعل
فلم أوافق صاحبة الموضوع على فعلها لتلهبني حرارة ألسن البعض
فلازلت عند رأي وأقوله بصوت عالٍ لعل وعسى فقد يكون عند البعض صمم أو ضعف في السمع
النصيحة تكون باللين والموعظة الحسنة وليس كما فعل البعض
رحم الله الإمام الشافعي حين قال
تعمدني بنصحك في انفراد وجنبني النصيحة في الجماعة
فإن النصح بين الناس نوع من التوبيخ لا أرضى استماعه
وإن خالفتني وعصيت قولي فلا تجزع إذا لم تعط طاعه

احترامي للجميع
إلى اللقاء

[محبة الجنان]

أخي ريلاكس قد يكون ردك أنحذف من قبل الإدارة فحين اردت التعقيب
على كلامك انحذف

عموما لاتستعجل في اصدار الأحكام وأفهم المقصود
وكن اسم على مسمى
فقد وضحت السبب في النصيحة لاخت شموخ أنثى
والكلام ليس لها وحدها فالجميع يتضايق من النصح الذي اسماه البعض
نصحا و النصح بريء منه براءة الذئب من دم ابن يعقوب
انصحوا بارك الله بكم بالكلام الطيب اللين وقبل النصيحة للناس أبدوأ بأنفسكم
احترامي للجميع

[زين نجد]

ما أجل الإنسان حينما يحمل في قلبه كل حب واحترام وتقديري لأخيه المسلم ،ويكون صدره سليماً من جهة إخوانه المسلمين فوالله أن الدنيا لا تسوى شيئاً فالإنسان لا يبقى له فيها إلا الذكر الحسن وهذا ما نراه على الواقع فهناك من رحل عنا لأكثر من عشر سنوات ولازال ذكره بيننا، وهناك من فارق الحياة لوقتٍ قريب ولكن ليس له ذكر فهو منسيٌ من القريب قبل البعيد.
أولم نقرأ في أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك الكثير.!
ولو لم يكن إلا ذلك الحديث الذي جاء نصه :
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: كنا جلوساً مع الرسول صلى الله عليه وسلم فقال: { يطلع عليكم الآن رجل من أهل الجنة }
فطلع رجل من الأنصار تنطف لحيته من وضوئه قد تعلق نعليه في يده الشمال فلما كان الغد قال النبي صلى الله عليه وسلم مثل ذلك فطلع ذلك الرجل مثل المرة الأولى، فلما كان اليوم الثالث قال النبي صلى الله عليه وسلم مثل مقالته أيضاً فطلع ذلك الرجل على مثل حاله الأولى،فلما قام النبي صلى الله عليه وسلم تبعه عبد الله بن عمرو بن العاص فقال: إني لاحيت أبي فأقسمت ألا أدخل عليه ثلاثاً، فإن رأيت أن تؤويني إليك حتى تمضي فعلت ، فقال: نعم
قال أنس: وكان عبد الله يحدث أنه بات معه تلك الليالي الثلاث فلم يره يقوم من الليل شيئاَ غير أنه إذا تعار وتقلب على فراشه ذكر الله عز وجل وكبر حتى يقوم لصلاة الفجر،
قال عبد الله : غير أني لم أسمعه يقول إلا خيراً فلما مضت الثلاث ليال وكدت أن أحتقر عمله قلت: يا عبد الله إني لم يكن بيني وبين أبي غضب ولا هجر، ولكن سمعت رسول الله يقول لك ثلاث مراراً يطلع عليكم الآن رجل من أهل الجنة فطلعت أنت الثلاث مرات فأردت أن أوي إليك لأنظر ما عملك فأقتدي به فلم أرك تعمل كثير عمل، فما الذي بلغ بك ما قال رسول الله ؟
فقال: ما هو إلا ما رأيت غير أني لا أجد في نفسي لأحد من المسلمين غشاً ولا أحسد أحداً على خير أعطاه الله إياه.
فقال عبدالله: هذه التي بلغت بك وهي التي لا نطيق ) [رواه الإمام أحمد].

وقوله صلى الله عليه وسلم: " ألا أخبركم بأهل الجنة: كل مخموم القلب، صدوق اللسـان ".
قالوا: صدوق اللسان نعرفه فما هو مخموم القلب ؟
قال:عليه الصلاة والسلام هو التقي النقي لا إثم فيه ولا بغي ولا غل ولا حسد.

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله : "لا تحاسَدوا، ولا تناجشوا، ولاتباغضوا، ولا تدابروا، ولا يبع بعضكم على بيع بعض، وكونوا عبادَ الله إخوانًا،المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يخذله ولا يكذبه ولا يحقِره، التقوى ها هنا ـويشير إلى صدره ثلاث مرات ـ، بحسْب امرئ من الشرّ أن يحقرَ أخاه المسلم، كلّ المسلمعلى المسلم حرام دمُه وماله وعرضه".رواه مسلم

من هذا المنطلق لتكون صدورنا سليمةً فو الله أن هذا المنتدى بأسره أهون علينا من أن نظلم أحد أو نحمل في قلوبنا على أحد مهما ظلمنا أو اتهمنا
لأن الله سبحانه تكفل بحقوق العباد فمن ظُلم فسوف يأخذ حقه عاجلاً أو آجلاً. ومن عفا فأجره على الله.
قال الله تعالى :" رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْأِيمَانِ وَلاتَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌرَحِيمٌ ".
أما من يدعوا على أخيه المسلم فلا أعلم كيف يطاوعة قلبه ذلك، وفي النهاية يقول أنا مسلم والرسول صلى الله عليه وسلم يقول :
" المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده ".
وفي النهاية كلٌ سوف يحاسب على قدر نيته وعمله.
ودائماً السكوت أفضل الحلول لأن هناك أشخاص لا يهمهم التجريح والقذف ولم يسلم منهم المشائخ الذين هم علماء الأمة وأفاضلها،
وقد رأيتم هذا قبل أسوعين هنا.فالإنسان محاسب حتى وهو خلف معرّف.

مخــرج :
الحقــد داءٌ دفينٌ ليس يحمله *** إلا جهولٌ ملـيءُ النفــــس بالعــللِ
مـــاليوللحقد يُشقيني وأحمله *** إني إذن لغبيٌ فاقدُالحِــــيَل؟!
سلامة الصدر أهنأ لي وأرحب لي *** ومركب المجد أحلى لي من الزلل
إننمتُ نمتُ قرير العين ناعمـها *** وإن صحوت فوجه السعد يبسملي
وأمتطي لمراقي المجد مركبــتي *** لاحقد يوهن من سعيي ومن عملي
مُبرَّأ القلب من حقد يبطئـــني *** أما الحقود ففي بؤس وفيخطــلِ

كلمة أذكر بها نفسي وإخوتي هنا ولا أريد بها إلا وجه الله سبحانة وتعالى.
ربي يديم المحبة بين أبناء المسلمين..
وفـق الله الجميع،،،

[شمووخ اثنى]

اقتباس: وجزاك الله خيرا لم يكن الهدف من النصيحة مساواتك بصاحبة الموضوع وفعلها لكن هناك أمر لم يتضح لك وربما لم تفهميه هل المسألة كانت جس نبض لك في تقديم نصيحة مباشرة أمام الملأ لكنك لم تقبليها وإن بدأ للجميع قبولها على مضض والدليل ردك الثاني

اجل تنصحني ولا تبين اقول جزالك الله خير
وكانت نصيحتك جس نبض طيب كيف تواسيني بالاخت الاخت ما قالت جزاكم الله خير بل انها بررت فعلها ولم تقل جزاك الله خير وهي رفضت النصح

وكيف عرفتي اني لم اقبلها لم تكن جزاك الله خير تكفي على تقبلي النصيحة
اما ردي عليك الثاني فهو لاني فهمت عليك كانت نصيحتك ليس لوجة الله ولم تكن نصيحة صادقة بل كما قلتي جس نبض لذالك كان ردي وهي ان المعرف ليس كفعل الاخت الرعبوبة ففعلها عندي اكبر من معرف

اما ردي على الاخ عاشق الخير فلم يكن كا تفضلتي فهو رد على نفس رد عاشق الخير وبنفس اسلوبة ونفس طريقتة ليس رد عليك انتي
لك احترامي

[رحّــال]

ما كان الموضوع مغلق وإلا أنا واهم !!!!!!!

[محبة الجنان]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زين نجد     ما أجل الإنسان حينما يحمل في قلبه كل حب واحترام وتقديري لأخيه المسلم ،ويكون صدره سليماً من جهة إخوانه المسلمين فوالله أن الدنيا لا تسوى شيئاً فالإنسان لا يبقى له فيها إلا الذكر الحسن وهذا ما نراه على الواقع فهناك من رحل عنا لأكثر من عشر سنوات ولازال ذكره بيننا، وهناك من فارق الحياة لوقتٍ قريب ولكن ليس له ذكر فهو منسيٌ من القريب قبل البعيد. أولم نقرأ في أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك الكثير.! ولو لم يكن إلا ذلك الحديث الذي جاء نصه : عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: كنا جلوساً مع الرسول صلى الله عليه وسلم فقال: { يطلع عليكم الآن رجل من أهل الجنة } فطلع رجل من الأنصار تنطف لحيته من وضوئه قد تعلق نعليه في يده الشمال فلما كان الغد قال النبي صلى الله عليه وسلم مثل ذلك فطلع ذلك الرجل مثل المرة الأولى، فلما كان اليوم الثالث قال النبي صلى الله عليه وسلم مثل مقالته أيضاً فطلع ذلك الرجل على مثل حاله الأولى،فلما قام النبي صلى الله عليه وسلم تبعه عبد الله بن عمرو بن العاص فقال: إني لاحيت أبي فأقسمت ألا أدخل عليه ثلاثاً، فإن رأيت أن تؤويني إليك حتى تمضي فعلت ، فقال: نعم قال أنس: وكان عبد الله يحدث أنه بات معه تلك الليالي الثلاث فلم يره يقوم من الليل شيئاَ غير أنه إذا تعار وتقلب على فراشه ذكر الله عز وجل وكبر حتى يقوم لصلاة الفجر، قال عبد الله : غير أني لم أسمعه يقول إلا خيراً فلما مضت الثلاث ليال وكدت أن أحتقر عمله قلت: يا عبد الله إني لم يكن بيني وبين أبي غضب ولا هجر، ولكن سمعت رسول الله يقول لك ثلاث مراراً يطلع عليكم الآن رجل من أهل الجنة فطلعت أنت الثلاث مرات فأردت أن أوي إليك لأنظر ما عملك فأقتدي به فلم أرك تعمل كثير عمل، فما الذي بلغ بك ما قال رسول الله ؟ فقال: ما هو إلا ما رأيت غير أني لا أجد في نفسي لأحد من المسلمين غشاً ولا أحسد أحداً على خير أعطاه الله إياه. فقال عبدالله: هذه التي بلغت بك وهي التي لا نطيق ) [رواه الإمام أحمد]. وقوله صلى الله عليه وسلم: " ألا أخبركم بأهل الجنة: كل مخموم القلب، صدوق اللسـان ". قالوا: صدوق اللسان نعرفه فما هو مخموم القلب ؟ قال:عليه الصلاة والسلام هو التقي النقي لا إثم فيه ولا بغي ولا غل ولا حسد. وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله : "لا تحاسَدوا، ولا تناجشوا، ولاتباغضوا، ولا تدابروا، ولا يبع بعضكم على بيع بعض، وكونوا عبادَ الله إخوانًا،المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يخذله ولا يكذبه ولا يحقِره، التقوى ها هنا ـويشير إلى صدره ثلاث مرات ـ، بحسْب امرئ من الشرّ أن يحقرَ أخاه المسلم، كلّ المسلمعلى المسلم حرام دمُه وماله وعرضه".رواه مسلم من هذا المنطلق لتكون صدورنا سليمةً فو الله أن هذا المنتدى بأسره أهون علينا من أن نظلم أحد أو نحمل في قلوبنا على أحد مهما ظلمنا أو اتهمنا لأن الله سبحانه تكفل بحقوق العباد فمن ظُلم فسوف يأخذ حقه عاجلاً أو آجلاً. ومن عفا فأجره على الله. قال الله تعالى :" رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْأِيمَانِ وَلاتَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌرَحِيمٌ ". أما من يدعوا على أخيه المسلم فلا أعلم كيف يطاوعة قلبه ذلك، وفي النهاية يقول أنا مسلم والرسول صلى الله عليه وسلم يقول : " المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده ". وفي النهاية كلٌ سوف يحاسب على قدر نيته وعمله. ودائماً السكوت أفضل الحلول لأن هناك أشخاص لا يهمهم التجريح والقذف ولم يسلم منهم المشائخ الذين هم علماء الأمة وأفاضلها، وقد رأيتم هذا قبل أسوعين هنا.فالإنسان محاسب حتى وهو خلف معرّف. مخــرج : الحقــد داءٌ دفينٌ ليس يحمله *** إلا جهولٌ ملـيءُ النفــــس بالعــللِ مـــاليوللحقد يُشقيني وأحمله *** إني إذن لغبيٌ فاقدُالحِــــيَل؟! سلامة الصدر أهنأ لي وأرحب لي *** ومركب المجد أحلى لي من الزلل إننمتُ نمتُ قرير العين ناعمـها *** وإن صحوت فوجه السعد يبسملي وأمتطي لمراقي المجد مركبــتي *** لاحقد يوهن من سعيي ومن عملي مُبرَّأ القلب من حقد يبطئـــني *** أما الحقود ففي بؤس وفيخطــلِ كلمة أذكر بها نفسي وإخوتي هنا ولا أريد بها إلا وجه الله سبحانة وتعالى. ربي يديم المحبة بين أبناء المسلمين.. وفـق الله الجميع،،،

كلام جميل بارك الله فيك كنت اتمنى أن يكون هذا الرد هو أخر ما يختم به الموضوع
فقد كان الموضوع مغلق
امنية اتمنى تحقيقها من المشرفين
تحيتي للجميع

[تااج الورد]

اقتباس: ما كان الموضوع مغلق وإلا أنا واهم !!!!!!!

لا ماتوهمت كان مغلق
شكله كان وقت صلاه واغلقوه واللحين فتحو
يمكن صاحبة المووضوع طلبت انهم يفتحونه .