,,
فلسفه نفسيه لظاهره اجتماعيه هي حال لبعض هذا الجيل ممن تعود نمطا واضحا من الحياه وطريقا
مستقيما بلا اعوجاج ,
ولكن هذا حال الافراد والجماعات عندما تختلط الخبرات فإن الكأس الصافي سرعان مايشوبه
الكدرعنوه’
ليس لشئ فينا وإنما لبيئه عشنا واوجدنا بها القدر والغريب انه ليس سواها لتخطى العثرات
والوصول لاحلام رسمناها بالصغر فكان مصيرها الوأد والموت’
اجدت في توصيل تلك المشاعر وتفريغها ياعزيزتي بشكل ملفت,
ولكن لا لموت الاحلام فحلم نما صغيرا لابد ان يكبر معنا وقوته ليس غير الثبات
والكفاح والصبر ياعزيزتي,,
شكرا لجميل قلمك,
..