..
قد يأخذنا الكبرياء بأن لا نرفع الرآيات البيضاء على أيه حال,
إلا أنه في حاله الوجد يُباح بل يستحب,
وإن تجرعنا الخضوع ففي أخر شربةٍ منه نستسيغ طعماً بنكةٍ (ما )تُنسينا المُر
في أول الكأس,
عزيزتي
هنا خيالٌ خصب, تسلسل منطقي للأفكار, المح الحبكه هنا ,رغم انها من عناصر القصه ,
ربما لأني أحسست بأن أمامي قصه تدور احداثها في عهد تاريخي من الأسوار
والقصور وهي إن دلت على شئ فإنما تدل على أزليه هذا الحب ورسوخه
وشموخه رغم رياح الحياه المرهقه.
وقلما نجد في الخواطر هذا الذكاء ,(تجسيد الخاطره صوتاً وصوره,)
جميلةٌ أنتي امتعينا بالمزيد,
,,