يادمعتي ماعدت اعرف مابي
ولما السعادة لا ـتمــــــر ببابي
ولما الحياة تدير عني وجهها
حتى كرهت مع الهموم شبابي
يادمعتي عذرا فجرحي غائر
اومـــا كفاك تألمي وعذابـــــــي
اين السعادة ؟كي انام بحضنها
فــــوجدت جرحا مولماً لجوابي
اين السعادة ؟ والطريق يصدني
والحــــزن بات ينام في اهدابي
فوقفت انظر في حياتي بعدما
كسر الاطار فما عرفت صوابي
فأخذت اسأل دمعتي عن حزنها؟؟
قالـــــــــت تصدق!!انهم احبابي
رحلوا فألمني الرحيل وليتهم
فــهموا بكائي عندهو ومصابي
ماكنت احسبني أعيش لكي أرى
الــــــحب في قلبي سبيل عقابي
ماعاد للحب الصدوق مكانة
الحب عندي؟؟ قصيدتي وكتابي