المقهــى 24

[نبض الوريد]

أنتي يا أنثى مَاجِنَهْ ،

يامَصْدر كُل الذُنوب

أنتِيْ أيّتهَا الفَاتِنَهْ

يامُرْهِقه كُل الشُعوب،،

أنتيْ يَا جَحِيمُ العَذاب،

ويامُعذّبَهْ كُل القُلوبْ
.
.

أَخْرُجِيْ مِنْ قَلبْي وغَادِرِيْ

قَبْلَ ينهار قَلْبِيْ أو يَذُوبْ
.
.
[mklb2]مُجَرّد إنْسَان،،
[/mklb2]

[امير بكلمتي]

صباحكم قهوه

وصباحي بكم اجمل


صباح ينير الكون

وفرح لا يفارق قلوبكم

امير بكلمتي

[زخات المطر]

سيري ببطء ، يا حياة، لكي أَراك
بِكامل النقْصَان حولي. كم نسيتكِ في
خضمٌكِ باحثا عنٌي وعنكِ.. وكلَّما أدركت
سرٌا منك قلت بقسوة: ما أَجهلَكْ!

قل للغياب: نَقَصْتَني
وأَنا حضرت... لأكملكْ !

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انسانية جداً     إلـــى أين ياغالية ؟ هل حانت هجرتُكِ الموسمية ؟ **

مَوعدِها قريب ..

و لي معك ِ لقاء قبل شدَّ الرِحال ..

[امير بكلمتي]

قهوة الصباح

يحتضنها غيابك

اقبع في زاويتي

وعياني على طاولتك

ارتشف قهوتي ببطئ لعلكي تقدمين

وتزداد مرارتها بمرارت الانتظار

انتظار امير في صباحٍ بارد

[mklb2] [/mklb2][mklb2][/mklb2][mklb2][/mklb2][mklb2]
امير بكلمتي
[/mklb2]

[دِيم]

.
.




المقهى مكاني المفضل للهروب , من الكلمات , من الأعضاء , من المواضيع , من الإختلافات




أهرب إلى الداخل وأفتش عني , وعن قهوتي التي استلذيتها هنا ولكنها بردت , وتحتاج مني إلى تسخين أو ربما تغيير

.
.

[نبض الوريد]

القُلوب البَيْضَاء -
قَنَادِيْلٌ مُعَلّقه فِيْ سَمَاء الحُب،،
تَنْبُضُ بـِ تَرَاتِيْلُهَا الضَوْئِيّهْ
وتَجْنَحْ لَهَا الأرْوَاح
.
مجرد إنسان

[امير بكلمتي]

في هذا المساء

يبدو لي كل شيئ مختلف

انضر بأعين تدور

كنضر يأس من الحياة

لا اعلم ما بال هذا القلب

تعصف به الرياح

ويعتصره الالم

لك الله يا قلبي كم تعاني

[mklb2]
امير بكلمتي
[/mklb2]

[امير بكلمتي]

اشد انواع البكاء

هو بكاء الروح

حين تبكي بلا دموع

وأشد انواع النزف

حين تنزف بلا دماء


واشد انواع الحزن

حين تبتسم فيما يصرخ كل مابك من الالم

اشد انواع الغربه هي غربت الوطن

حينما تشعرب بالغربه بين اهلك

فلا قريب يفهمك ولا صديق يمد يده لك

اشد انواع العذاب

بأن ترا الموت فلا تدركه وترا الحياة

فلا تجدها

ورُد تذبل واوراق تسقط وعّمر يمر

ولم يبقي معك سوا صوره تحتضنا وتجهش بالبكاء

لعل بكائك يكون خير عزاء

امير بكلمتي

[بَياض]

!


[align=right]وحدها النافذة تُجيد الوفاء [/align][align=right]
فهي وحدها الـ/ ستحتملُ / صقيع انتظارك[/align]

[بَياض]

{ ؟ }

أتجعلني ملكة قلبك
و أجعلك ملك قلبي
ونمضي ملوك في مملكة الحب ا لأفلاطونية
أم سنكتفي بشرب الإحساس في المقهى المجاور للسهر ...!!

.
.
.

{... كتبتها ذات هذيان
ف/ راقت لـ،/ أحدهم
حتى أنه اعتقد أنها مختارة
فاتني أن أخبره
أنها احساس متطوع
لا أكثر ..}

[بَياض]

الألم يكسو جسد الحقيقة
لذا تعريها الحالم يروقنا

[بَياض]

{..
كلما طال ُبعدنا زدتُ قرباً
يجمع الحرف بيننا والخطابُ ..}

[قطوف]

بقآآآآيا شمووع

[دِيم]

قال لها معاتبًا في سطوةِ ......
من(بعدِ إذنك)ابعدي عن صورتي
لا تجعليها في الجهازِ كلوحةٍ ......
أو تعلنيها للجميعِ بفرحةِ
(من ذا أكونُ)إذا سُئلتِ من الذي؟؟؟
تضعين صورتهُ بأولِ صفحةِ
هيا احذفيها دون عَوْدٍ وانشري.....
إن شئتِ رسمك أنت دون ملامةِ

فأجابتِ القلب النقيَّ بدمعها ......
أنا ما قصدتُ السوء فاغفر زلتي
آنستُ فيها صدقها وصفائها ......
فجعلتها طيفًا يخفف وحدتي
لما تهب العاصفات تلوح لي .....
وتقول صبرًا أبشري بسعادةِ
ويحلِّق الصمت الحزين بجوِّها ....
فيصير سحبًا في فضاءِ النظرةِ.

أرجوك لا تغضب فكل حكايتي .....
أني أحيد عن الحجا والفطنةِ
قلبي حزينٌ والمدى متمنعٌ .....
فترى الفؤاد يميل نحو البسمةِ
من فرط آلامي أفرق جمعها .....
وأدور حتى أختفي في ضحكتي
قد لا أفكر في الفعال وردِّها ....
مع من تكون وما احتياط الفكرةِ ؟
أرجوك سامحني فعمري لم يزل ....
في مبدأ الأحداثِ وسط الأزمةِ
يرجو هدوءًا والهدوء يردهُ ......
نحو البكا حتى ينازع صرختي.

هذي دموعي سيدي طاوعتها .....
لتسجل الأعذار ضمن قصيدةِ
صدِّق حروف حديثها فوربها .....
لم تخطُ يومًا نحو أيةِ كذبةِ
وادعو لها علَّ الإله برحمةٍ ......
يحنو عليها كي تفيق بجنةِ!

[دِيم]

.
.


سـ أنحاز :

وأهرب .. .. .. إلى اللقاء مقدماً

بَصَقتُ الشعورَ !
وما عدتُ أقوي علي أي حبٍّ
بصقتُ الشعورْ !
وما عادَ محتملاً أنْ أحِبَّ
ولا عادَ محتملاً أنْ أثورْ
بصقتُ الشعورَ وما عادَ عندي
لأي سماءٍ جوازُ المرورْ
وما عاد شِعري كلاما جميلاً
ولا عادَ يلمعُ فوقَ السطورْ
(2)
لقدْ كنتُ أحلمُ أنْ نستحمَّ ..
سويَّـا.... على الموجِ تحتَ المطرْ
شتاءً !!!! لأنَّ الشواطِئَ صَيْفًا
تواجهُ بالكرهِ لحمَ البشرْ
وقد كنتُ أحلمُ أنْ تتْبعيني
بعيدًا بعيدًا وراءَ الحَضَرْ
وأنْ نزرعَ الحَبَّ لا نشتريهِ
ونقنعَ ليلاً بِضوءِ القمرْ !
(3)
لقد كنتُ أحلمُ! لكنْ صَحوتُ!
وآمنتُ أني غريرًا حلمتُ
وأنَّ الطبيعةَ عاشتْ وماتتْ!
وما كنتُ أيامَها قدْ ولِدتُ!
وحتى أشكُّ أفي رحِمٍ؟ أمْ تراني
بأنبوبةٍ قدْ بدأتُ!؟
ولكنْ أؤكدُ أني:
لكونٍ جديدٍ بروحٍ قديمٍ أتيتُ !
(4)
وما عدتُ أعشقُ روحي السقيمهْ
ولا عدتُ أدركُ أيةَ قيمهْ
لروحٍ تقاتلُ عمري لِتبقي
على سَلةِ المهملاتِ القديمهْ
وتحلمُ أنَّ القوارِبَ عادتْ
وأنَّ القواقِعَ ظلتْ سليمهْ
وتنكرُ أنَّ الطبيعةَ ماتتْ
وأني دخانٌ لنار الهزيمهْ
(5)
وما عدتُ أدري لماذا القنوطْ
تعلَّقَ بالقلبِ كالأخْطبوطْ
وصيَّرني أكرهُ الشمسَ إلا
بوقتِ الهزيمةِ وقتِ الهبوطْ
وأرسمُ طيْفكِ دومًا
-إذا ما أردتُ التخَيُّلَ- عندَ السقوطْ !!
وأسكبُ فيهِ ظِلالاً ثِقالاً !
وأسرفُ في وضعِ لونِ القنوطْ !
(6)
بصقتُ الشعورَ وما عدتُ أقوي
على أيِّ حبٍّ ولا أيِّ شِعرِ
أفيقي!
فما عادَ محتملاً أنْ أحبكِ أو أنْ:
........... أصفِّفَ شَعْري!
ولا عادَ محتملاً أنْ أغني
على أي غصْنٍ ولا أي سَطرِ!
قتلْتُ فموتي! ولا تدفنيني !
فإنَّ العذابَ أليمٌ بِقبري!

صدقوني لست أنا