وهي تنظر في حيره من أمرها
الاماني تدفعها نحوي
والخوف يمنعها
وأخذت تطير وتحلق في الهواء
وانا مازلت مادداً يدي لها
عساها تهدا وتطمئن
وعلى يدي تقع وتستقر.
[align=right]ستستقر صدقني.
هذآ الحآل في بدآية الأمر.!
لكن ع حسب قوة تحملك وصبرك.!
أرجوك لاتنزل يديك ... لعلكمآ تستقرآن من حيرتكم.!