رسائلي إليك أوراق الورد، تتنظر منك الرد..

[مجد88]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ((الهدف الصعب))     " يا صديقة : عائد من زمن اللاشعر .. عاري القدمين عائد دون شفاه عائد دون يدين إن حرب السنتين كسرتني كسرت سنبلة القمح التي تنبت بين الشفتين جعلتني عاطلا عن عمل الحب .. فلم أقرأ مزاميري لعينيكِ ولا قابلت عصفورا غريبا أو قصيدة كنت أبكي ضاحكا مثل المجاذيب .. لأني أستطيع الآن , يا سيدتي , أن أتذكر مدهش أن أتذكر مدهش أن أتذكر ليس سهلا في زمان الحرب أن يسترجع الإنسان وجه امرأة يعشقها فالحرب ضد الذاكرة ليس سهلا في زمان القبح أن أجمع أزهار المانوليا والفراشات التي تخرج ليلا من شبابيك العيون الماطرة قذفتني هذه الحرب بعيدا عن محيط الدائرة.. يا رقيقة : جاءني هاتفك اليوم خجولا مثل عطر البرتقال سائلا عني .. وهل أجمل من هذا السؤال ؟ إنني أحيا ولكن ما الذي يعنيه يا سيدتي أن يكون المرء موجودا على قيد الحياة ؟ إن تحبيني اسأليني كيف حال الكلمات دخلتْ في جسد الشعر .. ألوف الطلقات نحن من عامين .. لم نزهر .. ولم نورق .. ولم نطرح ثمر نحن من عامين لم نبرق .. ولم نرعد ولم نركض كمجنونين ـ يا سيدتي ـ تحت المطر نحن من عامين لم نخرج عن المألوف في العشق ولم نخرج على اليومي والعادي لم ندخل أقاليم الغرابة آه .. كم عانيت من داء الكتابة آه .. كم عانيت من موت الكتابة شنقوني بخيوط المفردات طردوني خلف أسوار اللغات أغلقوا في وجه حبي الطرقات فتشوني لم أكن أحمل إلا وردة الشعر وحزني وجنوني لم أكن أحمل إلا أنت ـ يا سيدتي ـ بين عيوني ولهذا أرجعوني كنت ـ يا سيدتي ـ في موقع الحب لهذا لم أكن في جملة المنتصرين كنت يا سيدتي في جانب الشعر .. لهذا صنفوني بورجوازيا صغيرا لم أكن في زمن القبح قبيحا إنما كنت صديق الياسمين " [align=left][align=center]نزار قباني[/align][/align]

أدخلتني في عينيك

كي ترى بعينيّ

ألوان الطيف ؛

هي آخر عزلة

أقتحمها ،

كي أرى العالم

من خلال عينيك...

؛

؛

؛

الهدف الصعب..

باقات فل تستنشق عبقك...

..

.

[مجد88]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النرجسة_البيضاء     [align=center] ما خطته يدي لن يقرأه سواكي . [/align]

هناك

وريقاتك الوردية


أبكتني؛

وبكيت للسماء ..

؛


؛

؛


النرجسة البيضاء..

وباقات النرجس الملونة

تشتاق لأريجك...


..

.

[شاطئ الراحة]

[align=right]كل ما حل طيفكِ أمامي
كل ما تفاوتت نبضات قلبي ..
هل هو حب ..؟!
كم أنتِ رائعة ..
و كم هي اللحظات .. التي
أستشعر فيها معنى الحياة عندما
تُلامس كفي كفكِ .. و عندما تُبصر عيني عينكِ ..
و عندما أقف بجواركِ متأمل لمعنى الحياة الزائل ..
أمي .. لن أنساكِ .. ولن يزول طيفكِ
و لن أفقد صوتكِ .. ستبقين لي
و سأبقى لكِ .. مهما رفضت الحياة ..
ابنكِ شاطئ ...


,

الفاضلة مجد ..

ملاذ آمن في زمن الخوف ..

تحيتي لكِ[/align]

[مجد88]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عايشه غربه     . لــِم ! هنا لا مكان لامنافذ لاخروج ويحيرني لون الهواء! أي أرواح تهادت على أنغام الحروف ستغادر حول الحمى! أيما أمرأءه تُنشد الأفول وتتخضب بخطى الرحيل! وأيما إمرأءة تتبع المغيب و تتشح بوشاح وردي! وإلى أين ! وأنت المبتدى وعندك سدرة المنتهى! يآأنت! ستبقى النُسخة الأصليه مخبأءه بالرف العلوي من روحك بزوآيا لا تتخطفها أيدي الغبار ’ ستبقى نسخةً اصليه لاتمسها إلا أيدي الطهر المترف بنبض’ لم ولن تمسها سوى يدآها ’ عذراً سيدي, فمذ خلقت و انا .. لم/ ولن أُقرُأ هامشاً بمؤخرة كتاب!! .. وإلى إن تجد الألئ رمقًا على الشاطئ سأظل أنظم بجنح الظلام عقدا من شئ وشئ , .. [/color]

وددت لو أنثر

الفل على خد القمر ،

أن أغرس الورد

على وجنة الشمس ؛

أفل القمر ،

رحلت البسمة،

وهيمن الحزن

في قلب المجرّة..!

؛؛

؛

الفاضلة عايشة غربة..
باقات من زهر اللوتس لروحك الطيبة...

..

.

[النرجسة_البيضاء]

الا أستطيع أن أحبك أكثر . .
لقد كتبت بالخط الكوفي
على أباريق النحاس الدمشقي
وقناديل السيدة زينب
وجوامع الآستانه
وقباب غرناطه
وعلى الصفحة الأولى من الانشاد .
وأقفلت القوس . . .

أنت عادة كتابية لا شفاء منها .
عادة احتلال ، وتملك ، واستيطان .
عادة فتح ، وفتك ، وبربرية .
أنت عادة مشرشة في لحم كلماتي .
فاما أن تسافري أنت . .
واما أن أسافر أنا . .
واما أن تسافر الكتابه . .

جمالك . .
يحرض ذاكرتي الثقافية .
ويكهرب لغتي . .
وأصابعي . .
وجسد الورقة البيضاء . .


فكيف أتحاشاك يا امرأه . . .
حتى القبح اذا اقترب منك
يصبح جميلا . . .

أنت اللغة التي
يتغير عدد أحرفها ، كل يوم .
وتتغير جذورها . .
ومشتقاتها . .
وطريقة اعرابها . .
كل يوم . . .

أنت الكتابة السريه
التي لا يعرفها
الا الراسخون في العشق . .
أنت الكلام الذي يغير في كل لحظة
كلامه . . .

كل نهار ،
أتعلمك عن ظهر قلب .
عن ظهر قلب . . .

كل صباح أدرسك
كما أدرس تفاصيل الوردة..
ورقة.. ورقة..
تويجا.. تويجا..
وأذاكرك كما أذاكر
كونشيرتو البيانو لموزارت
أو قصيدة غزل
من العصر العباسي...


أيتها المرأة المعجونة بأنوثتها
كفطيرة العسل.
والمعجونة بدم قصائدي
يا امرأة الدهشة المستمرة
يا التي بداياتها تلغي نهاياتها
وأولها يلغي آخرها..

أيتها المرأة
التي تتركني معلقا
بين الهاوية و الهاوية..
أيتها المرأة – المأزق
أيتها المرأة – الدراما
أيتها المرأة – الجنون
أخاف أن أحبك


نزار قباني

[الهيثم2006]

اشتقت للرسائل الملونة الرقيقة الشفافة كجناح فراشة.

[xgirl]

[align=center]

انتي و الشمس توأمان , كلما اشاهدها تغرب متثاقلة حزينة اتذكرك .
اشرقي لا تغربي كوني كالشمس تماماً. [/align]

[النرجسة_البيضاء]

[align=center]

احبك لو انصف العازلون لكنتي بدنياي احلى نغم أحبك لو تنصف الكبرياء و تصغي ولو مرة للقسم أحبك بمقلتين تحيا باعماقهن الالم كنبعين يخترنان الانين يراوح صفوها المبتسم. [/align]راشد السنوسي

[مجد88]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد     [align=center][table1="width:100%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center] ,’ ’, ,’ لَحَظة إخَتِلآء فِـ/ القَلبْ , ., ., [/align][/cell][/table1][/align] [align=center][table1="width:100%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center] [/align][/cell][/table1][/align]

قال ،
لا سيدة لقلبه،
ولا في عقله سواي،
لا حاضر ، لا قادم
إلاّ في عيني...


..

.

الفاضل أحمد،
عودة ميمونة لحروفك بين أوراق الورد..
الأوراق تنتظر مدادك...

؛

؛

؛

[مجد88]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاطئ الراحة     [align=right]كل ما حل طيفكِ أمامي[/align][align=right] كل ما تفاوتت نبضات قلبي .. هل هو حب ..؟! كم أنتِ رائعة .. و كم هي اللحظات .. التي أستشعر فيها معنى الحياة عندما تُلامس كفي كفكِ .. و عندما تُبصر عيني عينكِ .. و عندما أقف بجواركِ متأمل لمعنى الحياة الزائل .. أمي .. لن أنساكِ .. ولن يزول طيفكِ و لن أفقد صوتكِ .. ستبقين لي و سأبقى لكِ .. مهما رفضت الحياة .. ابنكِ شاطئ ... , الفاضلة مجد .. ملاذ آمن في زمن الخوف .. تحيتي لكِ[/align]

صراخ ،
نداء في عتمتي ،
لم أع أنه النداء الأخير..

البرد لا يشبه البرد؛
رياح مسعورة
سماء مكفهرة
برق ورعد
موج يزبد
صراخ ينعى
اللقاء الأخير..

ماتت أزهار حديقتها
وماتت في حديقتها
الياسمينة..

لا ، لم تمت
ماذا أقول ؟!
طارت اليمامة
في الفضاء ،
يممت صوب الأفول...

..

.

شاطئ الراحة..

أشكر حضورك الوارف
أمد الله في عمرها وألبسها ثوب الصحة والعافية
وأبقاك لها نعم الخلف..

أوراق الورد تنتظرك أريج حروفك لتستمد الطيب..

أهلا ومرحبا بك ؛؛

؛


دمت بأحسن حال...

..

.

[مجد88]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النرجسة_البيضاء     الا أستطيع أن أحبك أكثر . . لقد كتبت بالخط الكوفي على أباريق النحاس الدمشقي وقناديل السيدة زينب وجوامع الآستانه وقباب غرناطه وعلى الصفحة الأولى من الانشاد . وأقفلت القوس . . . أنت عادة كتابية لا شفاء منها . عادة احتلال ، وتملك ، واستيطان . عادة فتح ، وفتك ، وبربرية . أنت عادة مشرشة في لحم كلماتي . فاما أن تسافري أنت . . واما أن أسافر أنا . . واما أن تسافر الكتابه . . جمالك . . يحرض ذاكرتي الثقافية . ويكهرب لغتي . . وأصابعي . . وجسد الورقة البيضاء . . فكيف أتحاشاك يا امرأه . . . حتى القبح اذا اقترب منك يصبح جميلا . . . أنت اللغة التي يتغير عدد أحرفها ، كل يوم . وتتغير جذورها . . ومشتقاتها . . وطريقة اعرابها . . كل يوم . . . أنت الكتابة السريه التي لا يعرفها الا الراسخون في العشق . . أنت الكلام الذي يغير في كل لحظة كلامه . . . كل نهار ، أتعلمك عن ظهر قلب . عن ظهر قلب . . . كل صباح أدرسك كما أدرس تفاصيل الوردة.. ورقة.. ورقة.. تويجا.. تويجا.. وأذاكرك كما أذاكر كونشيرتو البيانو لموزارت أو قصيدة غزل من العصر العباسي... أيتها المرأة المعجونة بأنوثتها كفطيرة العسل. والمعجونة بدم قصائدي يا امرأة الدهشة المستمرة يا التي بداياتها تلغي نهاياتها وأولها يلغي آخرها.. أيتها المرأة التي تتركني معلقا بين الهاوية و الهاوية.. أيتها المرأة – المأزق أيتها المرأة – الدراما أيتها المرأة – الجنون أخاف أن أحبك نزار قباني

قلت لي
أنت النور
وأنت الضياء
وأنت سيدة النساء

قلت وقلت
وقلت
كلمات
ليس إلاّ كلمات؛؛؛

؛؛

؛



النرجسة البيضاء
العطر ينتظر طيبك
أهلا ومرحبا بك
دمت بأحسن حال...

..

.

[مجد88]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهيثم2006     اشتقت للرسائل الملونة الرقيقة الشفافة كجناح فراشة.

قال وقال ،
وقال:
علميني الصفح
عن نفسي ،
علميني..

علميني
كيف أكون
غصن زيتون
يهيم عشقا
في كل الفصول
علميني..
؛؛؛


؛؛

؛


الهيثم2006

شكرا لك وتحية تقدير..
دمت بأحسن حال...

..

.

[cute_girl]

[align=center][/align]
[align=center]معتادٌ، حين أعودُ وحيداً، ثملاً

في منتصفِ الليلِ

أنْ أشعلَ مصباحَ ممرِّ البيتِ

وأدلف…

وكعادتها،

تستيقظُ زهرةُ عباد الشمس

تتمطّى – في كسلٍ –

فوق بساطِ العشبِ المعتم

تلوي العنقَ بعكسِ الريح

تتلفّتُ، ظامئةً،

حائرةً

مندهشةْ..

تبحثُ عن ضوءِ الشمس

حتى تيأسَ

أو تنعس

تتذكّرُ أنَّ الساعةَ منتصف الليلِ

فتغمضُ جفنيها…

وتنامْ..![/align]


الشاعر عدنان الصائغ

[مجد88]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة xgirl     [align=center] انتي و الشمس توأمان , كلما اشاهدها تغرب متثاقلة حزينة اتذكرك . اشرقي لا تغربي كوني كالشمس تماماً. [/align]

هو ذا
شفق يلوح ،

أشرقت أنواره

في جزر النخيل..

تعلو الأمواج

وتعلو ،


أجدف وأجدف

وأجدف ،

فلا أنا أرسب

في العمق،

ولا أنا

أبلغ الشاطئ؛؛؛


؛؛

؛

الرسامة الصغيرةr
بانتظارك الورد...




أهلا ومرحبا بك...

..

.

[مجد88]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النرجسة_البيضاء     [align=center][/align][align=center] احبك لو انصف العازلون لكنتي بدنياي احلى نغم أحبك لو تنصف الكبرياء و تصغي ولو مرة للقسم أحبك بمقلتين تحيا باعماقهن الالم كنبعين يخترنان الانين يراوح صفوها المبتسم. [/align]راشد السنوسي

اقترب ،
العمر سرابا:
لن أصرخ
إن لفظت أنفاسي
نفحات بين يديك،
وإن عمري
على ضفتي
نهر حبك انتحر..

النرجسة البيضاء..
بانتظارك هنا بين حنايا الورد..
شكرا كنقائك...
..

.