أستاذنا واخونا عبدالله
الصور الاولى انا ممن اعيش خيالها ودائما ما ابحث عنها وعن مثيلاتها
فشكرا لهذا الحس العالي.
والصور الاخيرة فعلا نصيحة في وقتها وجزيت عن خير الجزاء
وصدقني أذت الوالدة لاجوب بها الرمال الذهبية فإذا بشخص اخرج آلة العود
تحت زخات المطر وجلس يدندن .يعيش حالة خاصة تحت زخات المطر >عجبي
وزين ان الوالدة ماشافته ولا كان نازله عليه ومكسره العود.
شكرا لك
وتقبل مروري
برق