[align=center]
ما تدنسنـي مَـرَه عقبـك / بعـد مـا ترحليـن
هنا قلدتها عرشا مرتفعا عن أشباهها بالنقيض
يمكن انّي للوجـع مخلـوق فـي رِحْـم الهـوان
لو انا مانيب مؤمن / قلت: مـو مخلـوق طيـن
ويمكـن انّـي للألـم شهقـه تمارسهـا الثـوان
فوق صـدر الآااه / والزفـرات تَسْـع وضيقتيـن
اي جمالٍ يفوق الجمال بحرفكـ
من كثر صدقـي معـك حتـى مواعيـد المكـان
افْتِرَشْها / والْتَحَف شوقي / ولكـن مـا تجيـن !
الـ / بدر
بدرا في سماء الـ شعر لايعرف الأوقات ليظهر
لايعرف سوى الظهور باكمله
قراءة
تليها أخرى
وأخرى حتى التشبّع 00
بشــوق لروائعكـ
رائد النايف
[/align]