لم يكن قلب المصور قاسيا بقسوة العالم الذي يسكنه فقد أنتحر من هول مارأى ولكن ماذا فعل العالم بعدما رأى هذه الصوره
ولو كانت مساعدة هذا الصبي ستزيل المشكلة لاأعتقد بأنه كان سيتأخر عن ذلك ولو رحمة بنفسه ولكن المشكلة أن في ذلك الموقع مليون صبي غيره يحتاجون للمساعدة لم تظهرهم كاميرا تصويره
قد يكون مات هذا الصبي أو لازال موجودا ن كان الله قدر له العيش ولكن الشئ المؤكد أن هناك ملايين الصبية في عالمنا الأسلامي يحتاجون لمن يصوّرهم حتى نعلم بما يعانونه من جوع ومرض وحسرة على أهلهم الذين أبادتهم الحروب
شكرا لك أختي بنت الشرقية
وللجميع تحياتي