عندما سقط ابراهيم من أعلى سور القرية كان المفروض يسقط على كتلة الأسفنج .. لكن اختل توازنه وسقط على طرف ( سقالة من حديد ) وجاه ما جاه .. وللمعلومية السدرة فقد وعيه لمدة بسيطة ليأتي المدير التنفيذي فهد الوهيبي ويسعفه .. والحمد الله فاق بعدها ..
مشكور على المرور