بما أن الحديث عن موبايلي
اليوم قرأت للكاتب الاقتصادي الدكتور راشد الفوزان
تقريرًا مفاده عدم ملاءمة وموافقة المبلغ المقدم من الشركة مع حجم ومكانة نادي الهلال
ويقول أنه كان من ضمن من عارضوا المبلغ المتفق عليه عند توقيع الشركة
وإذا كان هناك نية للتشاور مع الشركة فاللوم يقع على الأطراف الهلالية التي أبرمت العقد
ومن ذلك يتضح أن المحلل الاقتصادي الفوزان يرى أن موبايلي هي الرابحة بعكس النادي .
وقبل الختام
أحببت أن أدلي بدلوي في هذا الموضوع لأني قرأت الخبر بالأمس في جريدة الجزيرة
فقلت ربما يفيد نقله هنا .
تقبلوا تحياتي .