الزمان والمكان
وليل في حضنه آمان
ونبض يتدفق حنان
هذا اول لما كانت
البراءة و الصداقه
هذا اول لما كان
الصدق
يحفظ له مكانه
هذا كان
في مكان
في زمان
غير هالزمان
اللي تملاه المصالح
وتختفي فيه الملامح
وجيه يزينها النفاق
وبسماتها زيف وخداع
أن هذا التصوير المتقن يجعل كل من يقراءة يبحر الى البعيد بين الماضي والحاضر بين براءة الطفوله و مراوغه الشباب
نصك هذا حلق بنا بعيدا لنسرح بجمال ايام زمان , وفجأه وقعنا في حفرة الحقيقه وأصتدمنا بجدار الواقع
كاتبنا القدير عبدالله
اشعر وانا اقرأ ما كتبت همسة حزن و لمسة ألم .. و الكثير من الزفرات المره
التي اضافة الى متصفحك سحر مختلفا و يسلب ارواحنا و يرغمنا على البقاء كثيرا
أخيرا عذرا لتاخري بالرد ولكن السبب من الاتصالات
وتقبل مني اصدق التقدير