ما أروعها من قصه ..
حشد فيها كاتبها جميع أنواع ودرجات العواطف الإنسانيه ..
لا ألومك يا عزيزتي شقرديه إن بكيتي .. فقد بكيت بكاء القهر على حالهم
بكاء الندم .. بكاء الإحساس بالتقصير ..
وكأن الكاتب " الحضيف " من خلال هذه القصه يصرخ في وجوهنا
ويقول " أفيقوو ..لستم لوحدكم في هذه الأرض تعانون .. هناك موضي وأم موضى والألاف من الأسر حالهم مثل حال أم موضي "
ولسان حاله يقول " انبذو عاداتكم الباليه وقوانينكم المتحجره فلا فرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى "..يعني لا 110 و لا 220.........
شكرا شقوره على نقلك لهذه الرائعه ..
وشكرا أخي "ماجد الأول " على تعريفنا بمؤلفات الكاتب ....
وبصراحه أنا من بكرا بروح أدور مؤلفات " الحضيف "...
تحياتي للجميع....