مرحبا بالأخت الكريمه , الآنسه قطوف .. 
كل ما أردت أن أعيش في جو آخر سأذهب حينها للبحر , على ذلك الكرسي الذي لطالما عشت معه قصة حب , لم يعضها أحد من البشر , وكذلك فنجنا القهوه فهو كذلك عشيقي , فبعضهم قد احتسى القهوه فقط للإستئناس بما يحوم حوله من الأحداث , لكن ما إن يكون العشيق شيئا حامدا , يعتبره البعض مهلكا , لكني اعتبرته أنا إطلاله جديده في حياتي , الذي دائما ماينير لي دربي , نعم إنها ( الكيبورد ) .. كم من لحظه ولحظه لطالما انتظرتها كي أجد وقتي وأجلس معه ..
هنا سأكون وسيكون مكاني الذي لن ولم أملّ منه ..
مودتي لكِ ـآ .!
90 م