جرعتني العلقم وأنا التي أحبتك وصانت العهد ..
غدا ؛ ربما تصحو من غفوتك ،
تذكّر كم تحملت تجريحك وكنت كقطعة الإسفنج
تمتص أخطاءك ،
وإساءاتك حتى فاض الكيل وما عاد يحتمل المزيد..
أختي مجد
كلمات تتجلى روعتها.
بجمال مشاعرها
واسلوبها الخاص الذي دائم تفاجئينا يوماً عن يوم بإنتقائك لطريقة جديده
ننبهر بها دوماً ونسعد بما تقدمينه لنا بمثل تلك الخواطر ..
هنا يقف قلمي عاااجزا عن ما أراه مناسب لروعه النص وجماله ونوره البراق ...
هنا يقف قلمي تحية ً لكي بأنكِ منحتي منتدانا الغالي من بوح كتاباتك وصندوق مشاعرك......
لكي مني كل والود والإحترام ...
سطام