عقدة في مسيرة الحياة ..

[أعرابي]

[align=center]



يشاء الانسان شيئا .. ويشاء الله شيئا فيكون الذي شاء الله


ربي أدخلني مدخل صدق و أخرجني مخرج صدق و اجعل لي من لدنك سلطاناُ نصيراُ ..

كثيرا ما يتحمس إنسان لفكرة ويقاتل من أجلها .. وربما خسر أصحاب وأحباب


لتحقيقها او بلوغها ..


وما يلبث .. حتى يحمل فكرة نقيضة لها .. وكرر سناريو القتال عليها


هنا يبرز ورم خطر في مجتمعنتا ..

ليس الخطر .. لو كانت هذه الفكرة خاصة به ولن تطال أحدا غيره



مايمزق القلب .. أن يتقهقر وقد خلف وراءه ضحايا هذه الفكرة .. ومن خُدع بها..

صور تتكرر أمامنا يوميا ... في أحوالنا الدينية .. والاجتماعية وعلى المستوى السياسي والاقتصادي ..





كلما حملتُ فكرة .. راودتني شكوك واعترض أمامي كثيراً من أولئك الذين
نكصوا على أعقابهم ...

فأتردد منها وأنازعها .. حتى أميتها دراسة ... واستشارة .. وابتهال الى لله

قبل وبعد


قرارات إرتجالية .. وأفكار لم تختمر ... وآراء صبيانية ..

يسوقها من يجعجع بها .. حتى نسمع الجعجعة ولا نرى الطحن

إننا .. نعيش بعداً عن تعاليم ديننا الشامل

الذي يحثنا هنا على ... الاستخارة .. والاستشارة




ولكم جزيل الشكر .. على سماع هذه الخاطرة



..[/align]

[مجد88]

الفاضل أعرابي ..

الفكرة التي أردت إيصالها صادقة وذات معني عميق وقد وصلت بأسلوب جميل ..

ليتنا نفكر ونتدبر آخر المآل ونتزود لنهاية الحال..


أشكرك جدا أخي ، ننتظر خواطرك في واحة الحرف دائما إن شاءالله فأهلا ومرحبا بك..


لك جل التقدير..


دمت بحفظ الله..



..



.

[أعرابي]

[align=center]

ولك أخي مجد .... اكثر الشكر وأجمله

حقيقة .. نحن بعيدين كل البعد عن تعاليم ديننا .. ومما يحزن أن أكثر الشباب
لا يعرف من الدين سوى المسجد وربما بعض مظاهره

كإرخاء اللحية .. وتقصير الثوب .. وغيرهما من المظاهر


لا أخفيك أخي أن الموضوع مهم .. وجدير ..

مع أني أعترف أن المقال أدرج ولم أرضى عن ترتيبه

أشكرك على العبور .



.[/align]

[الكبري]

خاطرة رائعة .

ودعوة بأسلوب جذاب وراقي .
أعرابي .
لك الشكر والتقدير .

لكم أطيب المنى

[أعرابي]

[align=center]

الكبرى ..


ولك الشكر على مرورك . .



.[/align]