|| . . . أَنِــيــنُ دَمــعـَـة . . . ||

[هامة حاسوبية]

[align=center]






مَهما كابـرتُ بكلامي

ودُمـوعِـي . .


سَأظلُّ (طـفـلـة) أحتاجُه

أَستـَرقُ النـظرَ إليه

أتمنَّى حُضنـَه يـومآ

أنتظرُ كلمـةً حنونةً منه

(أحـلـمُ) أن يمسَح على رأسِي


ولكنـي فقدتهُ وللأبــد . .

أمـامـي ولكنـَّه بعيــد . .


أذهبُ مع ضـوءِ القمر !

ونـَسيم الصبـاحِ البارد !

لأبحثَ عمّن يُعوضني عنه . .


فأرجِـع مُـطأطِئة رأسي

بأحــلامٍ مستحيــلة

وآمالٍ محطـمة


يقولون بأني "طمـَّاعة"

وبأمنياتي "طمـوحة"


فلم لا يرحمـوا شعرآ (شـاااااب)

وقلبـآ قد (ذاااااب)




. . فعزائي لك وحدك ياقلبي . .




عذرا . . فما هذا سوى أَنِــيــنُ دَمــعـَـة

فهل تجد من يسمعها ؟!





تحيتي

هامة حاسوبية

[/align]

[@ قرطبة @]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هامة حاسوبية     [align=center] مَهما كابـرتُ بكلامي ودُمـوعِـي . . سَأظلُّ (طـفـلـة) أحتاجُه أَستـَرقُ النـظرَ إليه أتمنَّى حُضنـَه يـومآ أنتظرُ كلمـةً حنونةً منه (أحـلـمُ) أن يمسَح على رأسِي ولكنـي فقدتهُ وللأبــد . . أمـامـي ولكنـَّه بعيــد . . أذهبُ مع ضـوءِ القمر ! ونـَسيم الصبـاحِ البارد ! لأبحثَ عمّن يُعوضني عنه . . فأرجِـع مُـطأطِئة رأسي بأحــلامٍ مستحيــلة وآمالٍ محطـمة يقولون بأني "طمـَّاعة" وبأمنياتي "طمـوحة" فلم لا يرحمـوا شعرآ (شـاااااب) وقلبـآ قد (ذاااااب) . . فعزائي لك وحدك ياقلبي . . عذرا . . فما هذا سوى أَنِــيــنُ دَمــعـَـة فهل تجد من يسمعها ؟! تحيتي هامة حاسوبية [/align]

[align=center]كنت عابرًا من هنا , فسمعت ذلك الأنين والظلمة تكاد تبتلعه , فرجعت أدراجي لأستبين ذلك الصوت الخافت , فلم ألبث كثيرًا حتى ماثلته وشاكلته أنينًا ممتزجًا بعبرات تستهوي الاستعبار والنشيج .

قلبك نابض , وعواطفك مليئة بما لم أره في بوح قلم من قبل .

مشاعر صادقة , وحلم شجي ذو شجون , وحديث ذو فنون أبكاني حين كنت أبكي لأقل منه , فما بال عيوني بصوت الأنين ؟ ! إنها ستجود بالدموع حين رأت غيرها يسبل الدمع سكّابًا بلا انقطاع .

تحياتي هامة حاسوبية .[/align]

[محمد ابوفهد]

[align=center]

.,


., [/align]


[align=center][/align]


[align=center]
,’

,’ هَامة حَاسُوبِية ,’

,’



,’
’,
,’


و تمـوتُ أحَلامُنــآ بينْ دُموعِنـآ بِـ/صَمتٍ يُمزقُ أحَشاءْ السُكونْ

السـّـائد حولنــَـآ ,

ونَظل أمَامْ الأعيُن وآقِفينْ كَـ/شَجر الصِفَصَافْ ، رُغـم مَوتُنَــآ ...!


.,


.,


أرهقتِ مُستودع مَشاعِري يا هَـآمة . .!





إحِتِرامِ ,

.,


., [/align]

[مجد88]

يقولون بأني "طمـَّاعة"

وبأمنياتي "طمـوحة"


فلم لا يرحمـوا شعرآ (شـاااااب)

وقلبـآ قد (ذاااااب)




. . فعزائي لك وحدك ياقلبي . .
هامة ..
دعيهم يقولون ..
لن يتوقفوا عن القول..
ولكن ،
قد لا يحسون بمعنى ما يقولون ..
لك الشكر والتحية..
دمت برعاية المولى..
.

[هامة حاسوبية]

[align=center]

قرطبة

نعم الله علينا كثيرة ، ولا نوفيه حقه سبحانه في شكره عليها

ولكن تمر علينا لحظات ضعف ، ويسيطرعلينا فيها الحزن ، نسلط فيها الضوء على همومنا وأحزاننا - عندما نشعر أن ما أصابنا هو القشة التي قصمت ظهر البعير كما يقولون - ونتمنى فقط حضنا دافئا يحتوينا فلا نجده !!


ولعل الأبيات الموجودة في توقيعي أبلغ تعبيرا مني




تحيتي

هامة حاسوبية

[/align]

[بلسم]

آه يـــــــــاهمه ..
اثرت مكامن الوجدان كلانا دموعنا تئن
اصواتنا مبحوحه.. قلوبنا متعبه
نحتاج من يسمع،من يرى ، من يمسح المدامع

لكن ثقي ان يوم الفرج قريب..

كلماتك رائعه كما هي روعتك.. ..

[هامة حاسوبية]

[align=center]

أحمد

اقتباس: ونَظل أمَامْ الأعيُن وآقِفينْ كَـ/شَجر الصِفَصَافْ ، رُغـم مَوتُنَــآ ...!

يااااااااااه

لقد أصبت الهدف بوصفك هذا !!

فكأنك تصف حالي !!


مرحبا بك وبمقدمك الجميل دوما





تحيتي

هامة حاسوبية

[/align]

[المقدام]

استاذة هامة حاسوبية
انا لن اسير خلف الركب واقول لكِ انها مقطوعة جميلة ولكن اذا اذنتِ لي في النقد والتحليل ...
العنوان / أنين دمعة
تقولين مهما كابرت بكلامي ...ودموعي (وانت تتكلمين الآن بلسان دمعة من تلك المودع فكيف يكون للدمعة كلام ودموع وهي اي الدمعهة دموعها كلام !!)
تقولين اذهب مع ضؤ القمر ,,ونسيم الصباح البارد ! ( فانتِ هنا حددتِ وقت انقطاع الدمع عنكِ قي وقت الليل والقمر بدراً ! وكذلك في الصباح الباكر ...اذاَ فمتى يكون وقت البكاء )
وتقولين / انكِ تسترقين النظر اليه ..(وكان من الافضل ان تقولي قبلها لقد كنت !)
وتقولين / فأرجع مطأطأة الرأس ..باحلام مستحيلة وأمال محطمة ( ومع ذلك من خلال السياق ترجعين لتكرار ذلك الانيين لتلك الدمعة !)
وتقولين انهم يقولون اني طماعة ..وبأمنياتي طموحة !( اعتقد ان هاتين الصفتين لايمكن ان تجتمعان مع بعضهما البعض لانهما متناقضتين تماماً فهل للطمع ان يجتمع مع الطموح ،،،،اشك في ذلك حتى ولو المشاعر اصبحت كوكتيل )
ملاحظة /
اعتقد ان الاخرين حينما نعتوكِ بالطمع والطموح ، فذلك بسبب انهم رحموكِ بل اشفقوا عليكِ ، لانهم حينما لايرون تلك الدمعه فانهم ينعتوه بالطمع ! وحينما يرونه بتلك الغزارة والحرارة والشيب الذي يعلو مفرق الرأس يصفون تلك التصرفات بالطموحه !
وعموماً ...انا لست أديباَ ولا ناقداً ولكن نحن هنا في المنتدى مرآة لبعضنا البعض ، واحب اشكركِ على تلك الآهآت والزفرات لما في نفسكِ ، واقول لكِ حينما ترين تلك الدمعة تنزل على وجنتيكِ دعيها تتدحرج حتى تصل الى فمكِ حتى تتذوقي ملوحتها عندها سوف تكرهين تلك الدمعة وجميع اخواتها ، اللاتي جعلنكِ مكبلة بحديد الوحدة وقضبان الامل الكاذب والسراب الخادع ، اما ذوابان قلبكِ فهو بسبب ذلك الانكسار الذي يشرب حتى الارتواء من تلك الدموع الساقطة على ذلك الوجه الشاحب والعينين الخافتتين بفعل تلك الدموع السامة والقاتلة لكل شتلات الامل الجميل .
اعتذر لكِ اختي هامة حاسوبية للاطالة والتطفل ، لاني اخشى بكلامي هذا ان تزداد غزارة تلك الدموع وآنينها،،،،

[هامة حاسوبية]

[align=center]

مجد88

اقتباس: قد لا يحسون بمعنى ما يقولون ..

صدقتي !

وربما يحسون ولكن لا يهتمون !!




تحيتي

هامة حاسوبية

[/align]

[ღعبدالله العطيشانღ]

الدمعة عندما نسمع عنها … أو تذكر أمامنا كأنها رمز فقط للحزن .
لا … بل قد تكون أجمل مافي ابن آدم .
عندما يتألم القلب لجرح نازف .. لايغسل ذلك الألم ويشفيه
إلا دمعة تنزل على الخدِ .
كأنها تواسي صاحبها .. وبلسم لجروحه
وحال لسانها ..
لا بأس غداً سوف يكون أفضل
لاتجد لها مفر من تلك
الدمعة التي تكون رساله صامته
عندما نحزن .. تلك الدموع التي كالسيل ..
ماهي إلا دواء شافي لغسل القلوب من حزنها وكدرها ..
وأن حُبست كأنما هي .. كقتل للنفوس !
أدامنا الله بصحه وعافيه فدائمآ بعد الصبر الفرج !
أنظري يا همه للجزء المملوء من هذا الكوب ولا تنظرين للجزء الفارع
فالحياة عابره .. لا تتوقف على شيء معين .. سبحان مبدع خلقنا .. حياتنا كلها دمعة

[هامة حاسوبية]

[align=center]

بلسم

نعم عزيزتي

لابد أن الفرج قريب

يجب أن نكون واثقين من ربنا

فالله سبحانه عند ظن عبده به

ألف شكر لتواجدك الجميل




تحيتي

هامة حاسوبية

[/align]

[asf24]

سلمت يداك..

وامسحي دمعتك وامنعي انينها فهنا محبيك..

تقبلي اطلالتي

[هامة حاسوبية]

[align=center]

المقدام

مرحبا بك أخي

اقتباس: ولكن اذا اذنتِ لي في النقد والتحليل ...

تفضل أخي ، ولكن ضع في ذهنك أنني لست من قراء الخواطر أو كـُتـَّابها ، فما أضعه هنا ماهو إلا (تفريغ نفسي) ، قد لا يكون بمستوى النشر ! ولكني لا أشعر بالراحة إلا عندما أفصح به ...

سأصف لك المعنى العام الذي قصدته

هو أنني لم أتحدث ! جيد ؟ فقط بكيت ! والكلام السابق ماهو إلا أنين دمعة ، فالدمعة لا تتكلم ! فقط تسمع صوت الباكي ، فأنا قلت أنين إيهاما للسامع بأن صوت البكاء الذي سمعه هو الحديث السابق الذي قلته ، فهو يعبر عن مكامن الوجدان وإن لم أتحدث بها ، أي أن الدمعة (عبرت) عن المعاني السابقة التي في جوفي دون أن أعبر عنها بلساني

اقتباس: فانتِ هنا حددتِ وقت انقطاع الدمع عنكِ

العكس تماماً ، فهذين الوقتين هما وقت التأمل والتفكر والبكاء ، أي وقت التفريغ النفسي إن صح التعبير

اقتباس: وكان من الافضل ان تقولي قبلها لقد كنت

لم أقل كنت لأنني كنت ولا أزال

اقتباس: اعتقد ان هاتين الصفتين لايمكن ان تجتمعان مع بعضهما البعض لانهما متناقضتين تماماً فهل للطمع ان يجتمع مع الطموح

أتعلم كيف ؟ لأنني أتمنى وأحلم بشي أسمعته بعضهم على أنه أمنية حقيقية أنتظر تحققها واعتبروا هذا ضربا من الجنون ، وأبديته لآخرين بأنه مزحه فاعتبروني طماعة !


بالرغم من أنني مؤمنة بأن الطموح إذا كان عاليا قد يراه البعض أنه طمعا وعدم رضى بالقليل !


أشكر لك تواجدك الجميل ونقاشك الراقي والذي أتمنى أن أكون استطعت ايصال ما أقصده لك





تحيتي

هامة حاسوبية

[/align]

[هامة حاسوبية]

[align=center]

قهررر

نعمـ الدمعة تريحنا

بالرغم من أنها تعبير عن حزننا

شكرا لك




تحيتي

هامة حاسوبية

[/align]

[هامة حاسوبية]

[align=center]

عزيزتي

asf24

أشكر لك مشاعرك الجميلة




تحيتي

هامة حاسوبية

[/align]