فقيد أمه؛ وضحية نفس ؛شجاعته وعزته ورباطة جأشه جنودٌ تمثلت له بلا عصيان فعبدت له الطريق للوصول للنهاية ؛زعموا انهم أبطال فيلم صاغوا احداثه بأنفسهم ؛زيهم التنقب والتنكر؛خوفا على انفسهم من هول مافعلوا( أرجالٌ هؤلاء ؟؟لاوالله بل هم بالعذراء في خدرها اشبه!!!1 ) جمهور ه العملاء والأعداء؛؛ مسرح جريمتهم ظلام الليل الدامس وموسيقاره الكبير خفافيش الظلام المخيفه ؛؛ومخرجه بوش اللعين ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛عمل دراميٌ زائف زعموا فيه بالإنتصارإنها دعوى الضعفاء
من إعتادوا الطعن بالظهر؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
ذلك البوش لو حضر لمات موتتين لهول المكان وما عليه صاحب المكان ؛هذا الرجل؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
المسكين التائه أذله الله يتخبط يمنة ويسره ؛؛وما فعله بذلك البطل إنما هو إنتصارٌ لنفسه المهزومه كيف لا وقد وجد رجلا املت عليه شجاعته بالإستسلام لإحدى الحسنيين إما النصر أوالشهاده؛ موتٌ لايذل طالبه ؛بطلٌ آثر البقاءوفاءً للوطن ومواجهة الموت على حياة الذل والهزيمه؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
لله درك !!!!!!!!!!!وكأني بلسان حاله يقول :وإن لم يكن من الموت بدٌ فمن العار أن تموت جبانا
مت شامخا مرفوع الرأس؛ بين جنبيك معاني الحرية والإباء؛ في عينيك كلاما لايقرؤه إلا ذوي العقول اللبيبه؛؛؛؛؛؛؛؛؛
واللبيب من الإشارة يفهم؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
فكنتُ ارآك من إنتصر في ساحة القتال؛؛ كنت ارآك من اصبح بطلا لهذا الفيلم ؛صفقت لك الأيادي العربيه بحرارة المشاعر العربيه؛؛
وهي ترقبك بنظرات فيها من معاني الفخر والرجوله والقوه مأنت به جدير ؛فيلم انتهت أحداثه ؛وعت منه العقول ماوعت
فكانت هناك شذرات لها بريق من نور الحقيقه سطرها قلمي بوحي من فكري لأختمها ؛؛هذا ماوعيت
بت منتصرا عزيزا من حيث اذلوك وهم لايعلمون!!!!!!!!!!!!!!!
بقلــــــــــــ عايشه غربه ــــــــــــــــم