ذهبنا البارحة الى العييري بارك هرباً من الحر وتغيير كماقال أهلي من روتين البيت أخذنا عصير تانج من الي يحبة قلبك طبعاً من صنعي أنا والشاهي والقهوة وخذنا عشانا على الطريق أول ماوصلنا جلسنا في مكان حلو وبعيد عن الزحمة شوي وجلسنا وخذنا راحتنا وتعشينا وسواليف وكان معنا بعض الأطفال قلت لخوي خل نروح نوديهم يلعبون وأناودي أشوف وش يبيعون هناك والله وينقز أخوي عبدالعزيز الله لا يخلينا منه ويروح بنا يوم أخذ الصغار يلعبهم أنا قريبة منهم جداً بس وقفت عند الي يبيعون يوم جت المهزله الي مابعدها مهزلة وقف وحد من الشباب والله ويمد ذيك الورقة والله أحسبة من الي ييعون العطورات الي يعطيك عيبنة في ورقة يوم ناظرت زين والرجال يتبسم قلت له خير أن شاء الله وبكل وقاحة وبكل برود يقول خوذي الرقم يا !!!!!! أنا والله خفت ومشيت شوي وتركتة والله ومادريت الا والرجال يحط أيده على شنطتي يبي يحط الرقم والله وصرخ يوم الرجال راح وصار من بعيد والله وروح عند أخوي وكان يلعب أخواني وقف أنتظرهم يخلصون وكان فية شباب قرب الألعاب يوم بدت المضايقات من رمي كلام يخجل الأنسان من ذكرة يوم خلص أخوي قلت يالله مشينا والله وين مانروح مضايقات الشباب متى يحسون أن لهم خوات هل يرضون لخواتهم الشي هذا والله أننا نكره الروحات بسبب بعض الشباب مرضى النفوس و مازال في بعض شبابنا الخير الكثير ولكن متى يوضع حد لهؤلأ الشباب .