لاعتب اليوم وفي ظل هذه المعطيات المخزية التي نراها من تفسخ وانحلال...
المسالة ليست شكا بقدر ماهو خوف ومتابعة وتيقظ لما يشاهدونه سواء من خلال الاسواق والمنتديات او اماكن الترفيه...
فنحن في زمن تعالت فيه الفتاة على قيمها وعلى حشمتها وعلى دينها فتساهلت وتهاونت في شرفها واستسهلت ماكان صعبا في وقت مضى ...
اصبح حديثها مع الرجل امر مألوفا لديها...
ولهذا يعمد بعض الاخوة الى متابعة اخواتهم وهو امر محمود وليس امرا مكروه...
فمن حقها هي عليه ان تجد رجلا يحميها ويخاف عليها والا فهو لايستحث الرجولة...
شكرا....