ملاحظة (( عنوان الموضوع للإثارة فقط !!! ))
قبل سنوات كان الحديث عن الفيديو او التلفاز جريمة يعاقب عليه المتحدث !!!! لدى البعض من أهلنا في المملكة !!!
ول يقتنع البعض بأهميته وعدم حرمته إلا في السنوات الأخير ة عندما تفهم الناس لدور من هذه الأجهزة في نشر الدين والأخلاق الجيدة متى ما أستخدم استخداما مثاليا
ووجدنا من حرمه يدخاه إلى منزله بلا قلق !!
العجيب أن الإنترنت لم يواجه بمثل ما وجهه التلفاز والفيديو وحتى المسجل !!
ترى ما سبب ذلك ؟؟
أقصد أن الجميع أدخله لمنزله دون خشية التحريم ..
أعني أن الجميع تفهم مباشرتاً أن الإنترنت وسيلة تيتخدم للخير وقد تستخدم للشر متى ما وجهة لذلك !
ترى لما لم يواجهه الإنترنت نفس مصير التلفاز والفيديو والمسجل من المنع المطلق إلى الترحيب الحالي !!! ؟؟