لو ڪانت أعمـار البشر حسب [ الأوج‘ـَاع ] . . !
يمدي وص‘ـَلت | . . العاشره فُـوق ميّہ
ولو ڪانـت [ الزفره ] هوىا مِثل : ماشـاع . . !
ماڪان تثّـر فـي . . { غ‘ـَيــابڪ علــيّہ ~
إذا الغياب " ليلہ " ما قِدرت آص‘ـَبر
مايحتاج أڪمّل أظن فاهمني . . !
أظن فاهمني . . !
أظن فاهمني . . !
ماهـوب أنا بس [ ض‘ـَايق ] , يـوم ودعتي
حتىا الريـاض الحبيبـہ صدرهــا [ ض‘ـَايق ] . . !
أنا مـن الليل يسقـيْ الدم | . . محبـرتي
وهي من الصِبح [ ع‘ـَج ] و جو [ مو رايق ] . . !
ضاق الـ [ فرح ] ومعہ أنا
ياما | . . انجرحت
ياما | . . انجرحت
ياما | . . انجرحت
و ياما صبرت يـ [ ج‘ـَرح ] و اطيّب هـ الآلم ,
اللي ڪبر عُمره
معاي بـ [ ح‘ـَضرتہ ] . . !
ليہ الجفا وج‘ـَع إيدينا . . ؟
يبتدينا
و
ينتهينا
ومرا مرا مس‘ـَايرينہ
يا ذا الجفا [ ملّيت ] . . !
لہ انا ح‘ـَنيت
لہ انا ح‘ـَنيت
لہ انا ح‘ـَنيت
يارب | . . تحننّ قلبہ علي , وتقـس‘ـَينيّ
يارب | . . تحننّ قلبہ علي , وتقـس‘ـَينيّ
يارب | . . تحننّ قلبہ علي , وتقـس‘ـَينيّ
إنت الوح‘ـَيد
اللي نـ صفني : حُ‘ـَب و غ‘ـَياب
مشتاق اڪيد . . ؟
وإلا بـَ [ ج‘ـَفاڪ اسباب ] . . !
حتىا [ ج‘ـَرحي ] قبل أعرفڪ
مالہ طعم و مره عادي
بس طعم الج‘ـَرح منڪ : غ‘ـَير عادي . . !