ㄨ•° خ ـلجات أنثى ㄨ•°

[طهر السماء]

[align=right]

.
.


الخَيَال ْ ..


مَنَ يَجَهَل ذلَكَِ النعَيِمَ ، أقرَبَ للجَّنة التِيَ لَاَ يرَاهَا سِوَانَا
نَقَف بِجَوَارِهِم وَنَتَخيَل أنَنَا نحَتَضِنُهم لِـ نَستَنشق عَبِيَرَهم ْ
الخَيَال ..
إقرَأهاَ مِنَ اليَسَار لليِمَيَن
وَستَجِدَ أنَهُ لَا يَخَلا
وَعَليَكَ البَاقِي ..



.[/align]

[طهر السماء]

.



:



؛
؛

اللهَم لُطْفا ً بـ حَآلنْآ . . .
يَآربْ كُن عَوْنا ً للمَرضَىآ !
وأجَليْ عنَآ هَذهَ الغُمَّه بـِ غيث ٍ منَ عندكْ يسقي الأإرض وَيَغَسِل مَا فِيَهَآ مِنَ ذُنُوب العِبَآأإد وَاترَبه وَغبآَرْ !

؛
؛

[طهر السماء]

[align=right]





عودة مُشبعَة بالشوَق لقُلُوب أحبتي ..،
أعتَذر لًكُم / فَـ مَشَاغِل الحَيَاة كثيرررررة .، [ اللهُم الًاعَانَة ] .،



.
.



نصمُت ْ ..


وَيعَتقدون أنَنَا نشكَوا ضَعَفا ً فِي داَخلِنا ، لَا يُدرُكون أَن القنُبله القَاتِله
تكَوُن صَاَمته بِطَريقه قَد لَا يُدركُها الحَمقَى َ..

:[/align]

[طهر السماء]

الحَادِيَة عشَرة صَباَحَا
العُيُون لَم تَنُم وَالحَيَاة كمَا هي
لَقَد درَسَنا الكَثيِر عَنَ الَادَبَ وَالشِعَر وَكيَفية المُعَامَلة مَع الَانسَِان
وَكَيف نُدلَّل الطِفل حِين يَحتَاج لِذلك..
وَدرَسنا مَاهِي سِياسَاتُنا وَافكارنا وَمَاهُو مَنطقُنا
ومَماَ تَتكون الجيِنَات
ودَرسَنا أيَضَا لمَاذا خَلق الانسَان وَلما خُلق ..
ومَمن يَتكون هَذا الَانِسَان
ومَاهِي وَاجِبَاتُه نَحوَ نَفسُه..
ومَا نَجَهلهُ حيَاة البَرزخ كيَف هَي !!


غريبة تلك الحَيَاة تَشقُّ طرَيقَها نحَو المَجَهُول ..
هَل عجَِز العِلم عنِ إيِضَاح تِلك الحَيَاةَ .؟

[طهر السماء]

[align=center]






" أن تخَطئ فهو من الطبع الإنسانيُ ؛...

ولكَنَ ان تغُفْر فهو من الطَبَع النَادِر."[/align]

فرانكلين آدمز

[طهر السماء]

.
.

خِلَالَ ايامِ مضَت ، وفِي اجتماعين مُختلفين َحضَرتُهُما، تَرددََّت علَى مَسَمعَي عَبَارتَان تَحِمِلَان نَفَس الهَدَف تقَريباً..



العِبَارة الَأوُلىَ: " إنَّ الفِتَن التِي نَمرُّ بِهَا الَآن هِي التِي جعَلتَنا نُحبُ ديَننَا أَكثر مِن ذِي قَبَل!
إَن الفَتن التِي نمَر بِهَا هِي النَار التِي تَظهَر صَفاء الذَهَبَ الحَقيقي وَتصُفيه مِن الشَوائِب، َ
والله أسَأل أن يجَعلنَا مِن الذَهَبَ الخاَلصِ الذِي تُظَهر بَريقه تَِلك النَار!


العِبَارة الثَانَية : " َكانتَ في َلِقَاء للمُسلمات الجُدُد. كانت إحَداهن – وهَي أمَرَيكية مُسَلمة –
تبُديَ قَلَقها مِن أَن لَا تَكون مِمِن يُحُبهم الله! وتَسأَل وبَحِرص عَن كَيفية نَيل محَبةَ الَله تعَالى!


مَا بين حمَاسة وَقوة العبِاَرة الَأَولى،
وَالَرجاء واَلخوف َفي العِبَارة الثَانية يَزداد ُنبَضَ القلَب حُباً لهَذا الِدين العَظيم، وشَوقاً لنِيَل رِضَا الَكرَيم الرحيَم.


مُعظُمنا يُردد يَوَمياً بَعَد الَآذَانَ " رَضِيتُ بِالله رَباً، وَبِالَإسلِام دِيَناً، وَبمِحُمد صَلى الله عَلِيه وَسلم نَبِياً وَ رسَولاً "..


رضَيت ُباَلله رَباً: فأنا مُؤمَن بِه، مُطيع لَأوَامِره، مُتجنب لِنواهيَه ، راضَِ بحَكمهُ وقَضَائه، مُتشوق َإلَى لقاَئه..
وبالَإسِلَام دِيناً: فَأنا فَخُور بِانَتماَئي لهِذا الدَين، مُحاَفظ عَلى شَعَائره، مُداَفع عَنه بُِكل مَا أوَتِيت منِ قُوة..
وبِمُحمَد صَلى الله عَليِه وَسَلم: فَهو قُدوُتي فِي حَيَاتي، أتَبعه - َقدرَ استطاعتي - دوُن زَيادة أو نُقصان..


جَميل ترَديد هَذه العِبارة بعَد الَآذان، لكَن الَأجَمَل أن نَعي ونَعَني َمَا نقَول !


أشَاهد مدَى قوُة سِباق الَمؤمنين وَالمَؤمنات لِنَيل رِضَا الله تعالى، أحدُهم يَعمل، والآخر يقَول، والثالث يَنَوي.

تتَملكِني السعَادة منِ أجَلِهم، وَتتَبعُها علَامَة اسِتفهام كَبيرة تقول لي: وأَنَت، مَا هِي َمظاهرِ محَبتَك؟
هَل ستَدعين الَقوم يَسبَقُونك !

يا مؤمن/ يا مؤمنة ليسَ الشأَن أن تُحِب، ولكن الشأن أن تُحَب! فهل أنت ممن "يحُبهم ويُحبونه"
إن حُب الله لكَ يعني أنه سَيُنادي جِبَريل فيقول له : " يا جبريل إني أحب فلان فأحبه "
فيحَبك جبريل عليه السلام، ثم ينادي جبريل في أهل السمَاَء فيَقول " إن اللهَ يحَب فلُان َفأحبوه " فيحُبك أهل السماء، ثمَ يوَضع لكَ القَبول في الًأرضَ .


إن حُب الله لَك يَعني أن يكون سبحانه هو سمَعَك الذي تسمع به، وبَصُرك الذي تُبصر به، و رِجُلك التي تمِشي عَليَها، وإن سألتُه فسيُعطيك، وإن استعُذت به فَسيُعيذك..


باختصِار شديد، إن حُب الله لك يعني [ السَعاَدة وَالتوَفيق ٍ] في كل نوَاحيَ حيَاتك ..

جَعلَنا الله وَإياَكم مِمنَّ يحبَهم ويُحبُونه..

[طهر السماء]

* متى توفرَّت الَاَرآدة ، سهلُت الطريقة .!!!

مثل انجليزي

[طهر السماء]

سارق حلمي !!


في أحد أوقات فراغ راشد أثناء دوام العمل، جلس يحكي لأحد زملاءه عن أحلامه،
فقال: أتعلم يا مازن ، كم أتمنى أن أحصل على وظيفة أفضل من وظيفتي هذه، ومن ثم أتزوج بامرأة حسنة الخَلق والخُلق تشاركني حياتي ونكوّن سوياً أسرة جميلة،
نربي فيها أبناءنا على العلم والخلق فيكبروا ويصبحوا ممن يعز بهم الله دينه،
فيكون منزلنا منزل علم ودين ونجاح وتميز، وأيضاً أود أن تستمر علاقتي الجيدة مع عائلتي الكبيرة، وأصدقائي كذلك..
وأريد أن أبني بيتاً جميلاً، وسأزرع في حديقته الواسعة نخلاً، وشجرة ليمون ، و…….

هنا تنبه راشد أن زميله مازن، كان بالكاد يكتم ضحكته! والتي لم تلبث أن تنطلق مدوية في أرجاء المكان !


وبعد أن خفت موجة الضحك التي انتابت مازن،،
قال بتهكم لزميله : يا أخي في أي عالم تظن أنك تعيش؟ هلا صمتّ لئلا تخسر وظيفتك،
ثم عن أي امرأة صالحة تتحدث، الزمن تغير، وهموم الفتيات الآن لا تتجاوز الموضة، ولو أنها تحسن طبخ طبق بسيط فستكون عملة نادرة، ثم عن أي ثقافة تتحدث ؟
ألا ترى كيف يستغرق عملنا ما يزيد عن التسع ساعات؟ وفي نهاية الشهر نقبض دريهمات بالكاد يمكن أن توفر لنا قيمة شقة صغيرة في أحد الأحياء البسيطة، ثم تقول لي منزلاً واسعاً!!!!

كن واقعياً ودع عنك الأحلام، وبالأصح الأوهام ..




رجع راشد إلى منزله
وهو حزين متأثر بما قاله مازن،
وعبارة واحدة تتردد في ذهنه هي:
[ وما فائدة الأحلام إذن إن كانت ستصطدم بأمواج الواقع فتتكسر إلى أشلاء ! ].

وقبل أن ينام رسم حلمه في ورقة، تأملها، حاول أن يقنع نفسه بأنها ربما تكون حقيقة في يوم من الأيام،
لكن كلام مازن ، كان صوته أعلى !

وبينما هو نائم، إذ به يسمع صوت حركة في الدور السفلي للمنزل،
تلفت حوله، بحث عن حلمه، لم يجده!
أيقن أن لصاً قد سرقه منه ، وتركه وحيداً محبطاً بلا أحلام





للحديث بقية

!

[طهر السماء]

^
^
^

من هم سارقوا الأحلام ؟

- هم أناس ينظرون للعالم بمنظار أسود، يدعون أنه واقعي
- مهما كانت الأمور تسير بشكل جيد، فإنهم يتصيدون الأخطاء،
ويركزون على التفاصيل السلبية ولو كانت صغيرة..
- متخصصون في التلميحات المحبطة والسيئة ..
- لهم خبرة في قتل الأحلام في مهدها ..
- ربما هم حسنوا النية، لكن تصرفاتهم السلبية لا يشفع لها حسن نيتهم!!
- يتميزون بالكسل ، وحب( التفلسف ) لا أكثر..
- يقدسون الروتين، ولديهم حساسية من التجديد والتغيير والإبداع..



يقول جاك كانفيلد: من الأشياء التي اقترحها على ناصحي المخلص، ومثلي الأعلى في النجاح،
هو أن أكتب قائمة بأسماء أصدقائي وزملائي، ثم أكتب بجوار كل صديق أو زميل ساندني أو شجعني
أو ساعدني في حل مشكلة، وكان إيجابياً يبث التفاؤل في حياتي، أولئك أكتب بجوار اسمائهم الحرف [ ب ] أي بنّاء.

وكل شخص متشائم ينظر للحياة بمنظار أسود، ولا يرى من الكوب إلا نصفه الفارغ،
طلب أن أضع بجوارهم الحرف [ هـ ] أي هدام !

ثم طلب مني أن أتوقف عن قضاء أي وقت مع الأشخاص الذين تم وضع الحرف [ هـ ] بجوار اسمائهم.
فإن كنت ناجحاً فعليك أن تخالط أشخاصاً ناجحين متفائلين.



ومن هذا المنبر أوجه دعوة لكل أخ و أخت في العالم بأن نحلم ،
ونرسم بأيدينا صورة ملونة لتفاصيل أحلامنا، ثم نترجم هذه الصورة إلى أفكار وخطوات تساعدنا على تحويلها من صورة برسم اليد، إلى صورة فوتوغرافية لواقع نعيشه.

فقط لنكن طموحين، واثقين بعون ربنا، مطيعين له، والله أكرم وأرحم..

وتذكروا أن [المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كل خير .
احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز .
وإن أصابك شيء فلا تقل : لو أني فعلت كان كذا وكذا . ولكن قل :
قدر الله وما شاء فعل ، فإن لو تفتح عمل الشيطان ] رواه مسلم



أخيراً.. يبدو أن راشد يحتاج لبعض المساعدة لاستعادة حلمه؟

فهلا مددتم له يد العون ؟؟

[طهر السماء]

[align=right].
.


لَا الَه الَا الله .، مُحمَدُ رسُول الله

.[/align]

[طهر السماء]

.
.

في ظل ظروف تراكم الأعباء الدراسية، قررت أن آخذ عقلي في نزهة يستنشق فيها هواءً جديداً..

فاخترت شاطئ لعبة الفروق بين الصورتين، ووجدت فيها تحدٍ جيد!

فالفرص محدودة، والمراحل متنوعة، والوقت سريع النفاذ، والفوراق بعضها يستغرق وقتاً لاكتشافه !!




وكلما وصلت للمرحلة الخامسة، أجد أن الفرص قد استُنفذت !!! فأعيد الكرّة من جديد..

.
.
.


الَآن لابد أن أعود لدراستي، وسأترك لكم رابط اللعبة [ اضغط هُنا ].. وفالكم الفوز بالمرحلة الأخيرة

.
.

[طهر السماء]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهب الريح

مُبآرك .، رائع .،

بشَّر ،كم مرة أعدت اللعبة لتتمكن من الوصول للمرحلة الأخيرة؟!
لا أظن أن أحداً سيغلبني في عدد مرات الإعادة!

بوركت .،
استطعت و بجدآرة .،


لـ[ يومكِ الهَنآء .،

[طهر السماء]

[align=center]



في يوم من الأيام كان محاضر يلقي محاضرة عن التحكم بضغوط وأعباء الحياة لطلابه

فرفع كأسا من الماء وسأل المستمعين ما هو في اعتقادكم وزن هذا الكأس من الماء؟

الإجابات كانت تتراوح بين 50 جم إلى 500 جم.

فأجاب المحاضر: لا يهم الوزن المطلق لهذا الكأس !!


فالوزن هنا يعتمد على المدة التي أظل ممسكا فيها هذا الكأس فلو رفعته لمدة دقيقة
لن يحدث شيء ولو حملته لمدة ساعة فسأشعر بألم في يدي ولكن لو حملته لمدة يوم
فستستدعون سيارة إسعاف !!

الكأس له نفس الوزن تماما، ولكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه.

فلو حملنا مشاكلنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقات فسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة،
فالأعباء سيتزايد ثقلها.

فما يجب علينا فعله هو أن نضع الكأس ونرتاح قليلا قبل أن نرفعه مرة أخرى
فيجب علينا أن نضع أعبائنا بين الحين والأخر لنتمكن من إعادة النشاط ومواصلة حملها مرة أخرى

فعندما تعود من العمل يجب أن تضع أعباء ومشاكل العمل ولا تأخذها معك إلى البيت .


لَأنها ستكون بانتظارك غدا و لن تستطيع حملها 。



[/align]

[align=left]- وصلتني عبر الإيميل -[/align]

[طهر السماء]

.
.




كُل الشُكر لكَ ربي ولكُل شيء كُلما تذكرتُ تمحصي إزدتُ شُكرًا
من المفترض أنْ تكون صندوقًا لايعرفُ احدًا عنكَ سوى منْ تثق فيهم كل الثقة
اشياؤك الشخصية تبقى لكَ حتى تعرف معدن الصديق ..
و لـا زلتُ احتفظُ بي كثيرًا ..

[طهر السماء]

.
.
.

أخطاء .. في حضرة الليل أعيد شريط ذاكرتي من مِنا لايخطئي منْ ..!؟
اجد الكثير من الاخطاء التي تجعلني أخبيء رأسي تحت الوسادة ..هروب من مصارعة نفسي ..!!

.
.