彡 كّلْ آلحَكّيْ ( وٍ رٍ د ) ❥

[ŚhấhǿǾǿĎh]

آحٌيآْن فْيٌنَيِ صَمْت وْ يَصَعب عَلْي الْبٌوُح ,
وأحيِآن فٍيِــنٌي بُوحْ يٍگسِر سَگوتي !
( )

[ŚhấhǿǾǿĎh]

ربي
بحَجم صبريّ !
اسقني أمـلآ ]
وً آجعلنيّ [ أبتسم = )
. . |[ لأجعل الأسىّ يُصبح اجــمل , !

..

يَ رب ...|

. . لا أفهـم آلقدر أحياناً
ولآ أفهمّ بمآذآ نصآب [ بـ :
… …. . • الضيـق
… … • الهم
… . • الموت
. . • الفقدان
• الألـم

[ , ولكن ]
ليس هناك من هو { أحكـم منك ,|
… فـ دع الأقدآر تجري كما تشـاء ~
فـ عندك كل شي بحكمـه


..

[ŚhấhǿǾǿĎh]

غريب هاليوم ماكنّه من أيامي !
أوّله حزن و تعب وآخره تعليقة ..!
لاتسألوني عن الفرحة وأنا ظامي
محروم من كل شي إلا من الضيقة ..!

[ŚhấhǿǾǿĎh]

وٍ تَعلوٍآ قَهقَهتيْ ظآهِريآ عَلى ثَغريْ

لكنٍيْ أشتَكيْ آلوٍجعَ بـٍقَـلبٍيْ ..!

[ŚhấhǿǾǿĎh]

فيني من الليل حزنٍ يستثير الظلآم ,
فيني من الصبح نورٍ منكسر بي قديم !

آضدآد كل المعآني في عيوني تنآم :
زي مآتنآم الطفولة في عيون الفطيم !

[ŚhấhǿǾǿĎh]

مَآهُو ضيييقْ / مَآعآد صرتْ أضيقْ ..
بـًس اختنآقْ / بَ الشعُور الـ جَديّد

[ŚhấhǿǾǿĎh]

عطشان لــ.. الماء ولكن العطش أكثر
لـ... المغفره والعفو والفوز بــ.. الجنه

[ŚhấhǿǾǿĎh]

بصوته , شقاوته , مزحه , طبعه الهادي
يملا عليّ الفضا .. من شرقه لغربه

[ŚhấhǿǾǿĎh]

كيف أموت من العطش .. وإنت الغمام !!

. . . . . كيف أموت من الهجير .. وإنت فيّ !؟

هو علي ولا عليك إنت المــلام ؟؟

. . . . . آآآهـ منك . . وآآآهـ من قلبي عليّ

[ŚhấhǿǾǿĎh]

يآآآ .. أفـَـا ..!
ليـه .. مآ جانِي الوفا ؟!
ليـه , رمْشك .. ألتفَت يمِي ,.
……. يطآلْع بي و غفى !!
كنِي اللِي مَاله بقلبْك وجود
و أنت تدري , أنك بْقلبي دفآ
و كنت أحْسبك .. [عِلم]
ماحَسبْتك حلْمَّ
ماتخيَلت أنِي أنطق فيك .. أي كلمة ” أفآ ” ..!
بسَّ أفــآ !!

[ŚhấhǿǾǿĎh]

-






. . . . معَ كُلِ ودَاَع ،
سَأتعلَم فنّ التَلوِيح مَنْ غيرِ " دمُوع " .

[ŚhấhǿǾǿĎh]

لا ردة فعل لي تجاه أي شيءً يحدث
‘ أنا فقط أتأمل وأردد بقلبي
! يارب لاتكشفهم لي أكثر

[ŚhấhǿǾǿĎh]

مزآجيّ فَوق آلگل و تعآمليّ حسب
~ مزاجي !
من يفهمنيّ يرَى فينيٌ عآلماً مُختلف ..:$
و مَن لَا يفهَمنّي / .. عذرـاًاليـّس مـن اهتمّآامـــيّ ،،

[ŚhấhǿǾǿĎh]

صباح اللي راح !
وخلاني ل ضيقه مالها داعي ’

وأنا اللي كان ليه صبحه
يجيني ب الوله " ملهو و و ف

[ŚhấhǿǾǿĎh]

فِي الحَقيقة … نَحنُ لآ نُحِبْ…
نَحْنُ فَقَطْ نَتَعلّقْ بِهِم وَنتعوّد عَليهِم
لِلحَد الّذي نَقْتَنع بِأنّ حَياتَنا ستَتوقف بَعدَهُم….رُغْمَ أننّا عِشناهآ قَبلَهُم