خطأ او غفله قد تؤدي بأحدنا إلى طريق الضياع
الأبتزاز .. الأستغلال ..
اعمال دنيئه لايخلو المجتمع من ممتهنيها
ولأن ممارسيها ليسوا إلا من ساكني الأدوار السفليه للأخلاق فجلّ فعلهم ليس إلا لجذب الآخرين إلى ماهم فيه
لو ادرك اصحاب الأخطاء بأن هناك قامات شامخه همّها الأول ان تدوس على تلك الحقاره لما صغروا امام اخطاءهم
ذلك الوقح وامثاله ليسوا الا جبناء هم ابعد الناس عن الجرأه والشجاعه لذا فلاخوف منهم اذا مااشعلنا مصابيح النور بوجوههم
كل مانحتاجه ان نستشعر وجود تلك الشمعات التي تحترق من اجل ان تضئ عالمنا بالخير والأمان
انها شموع رجال الحسبه وإن خذلنا واحد فعشرة منهم سيكونوا غير ذلك
إنهم من الثقة بمكان يجعلهم يتحملون الكثير من الكلام على ان يفصحوا عن جهود لو علمنا بعضها لحملناهم فوق الروؤس اجلالاً وتقديرا
أستاذي الغالي كرمع
امتعتنا بقرأة كلماتك واشعلت في حياتنا شمعه كنا غافلين عن نورها ودفئها
تقبل تحياتي وتقديري ,,,,,,,