هل تعلموا ان فؤادي يضحي ويمسي بينكم وان قلت كتاباتي ...
لكم احببتكم رواد هذا المقهى (قطوف -محمد الغرابي -امير بكلمتي -خربشات ناعمة ......والبقية) وتمنيتكم أصدقائي ...
هنا رميت بجسدي على اقرب كرسي وانزلت امتعتي همومي واحزاني ...
هنا وجدت طريقها أناااااتي ...
اسمحوا لي ...لم اصل الى مستوى الكلمة لديكم ...
لكن تعبت من حيرتي ...
هل هذه الواحة نقطة البداية لي ...
ام انها محطة استراحة منتصف الطريق ....( لأنهض بعد هذه الاستراحة واكمل
السير الى اللامحدود ...
ام هي النهاية لقلمي المبتديء الذي يخشى بين اللحظة والاخرى
ساعة الاحتظار ...
آآآآآه ماأشد حيرتي ...
اخبروني ...
ارشدوني ...
هل استمر ...
أم اجمع خربشات قلمي وأضعها على قارعة الطريق
وأمضـــــــــــــــي .........