الشيخ صالح الفوزان أحد رموز مشايخ الوهابية ،
تطاول كثيرًا على العلماء ومن يرى الذي كتبه في ملحق الرسالة حيث قال :
((لا حجّة في الأقوال ولو كثُرت إذا خالفتْ سنة النبي صلى الله عليه وسلم ))
وهل تعلمون الأقوال كانت لمن ؟!
الإمام النووي ، الحافظ ابن حجر العسقلاني ، القاضي عياض ، أبوالفرج بن قدامة ، الشيخ البهوتي ، عزالدين بن جماعة ، الإمام الفيروز الآبادي
هل هؤلاء خالفوا السنة ؟!
وأنت من تمسك بها ؟!
وهكذا نجد أن الفوزان تجرأ مرة أخرى ليس فقط على العلماء بل على أهل السنة والجماعة السادة الأشاعرة والماتوردية وللأسف هذا الكتاب يدرسه الأبناء الآن في المدارس !
خطر على بالي سؤال :
لماذا يقحم الفوزان الأبناء في مسائل خلافية تسبب الفتن ؟
صورة لغلاف الكتاب:
ثم :
ولا أدري هل يعرف الفرق بين التأويل والتعطيل ؟!
ثم :
ولا أدري هل يعرف الفرق بين التأويل والتعطيل ؟!
وأخيرًا الطامة التكفيرية :
:
طبعا هذا الكلام منقول ولا أعلم هل صور الكتاب ظاهره أو لا ..
أما ما ذكرت أن التكفير لم يكن مرتبطاً في نشأة الفكر أو الحركة الوهابيه فـ هو كلام مردود ..
أرجو أن تقرأي كتاب ابن غنام في التاريخ .. لكي تفهم ما أقصد ..
فالحركة الوهابيه أرتبطت في السياسه .. وكان لا بد من سبيل للتخلص من الأعداء السياسين .. !
إذن ما الحل في ذلك .. هو التكفير ..
تحياتي