وحده توورطت بالمثقفين...
أجل خوذوا ذي
في صباحات الشتاء البارد...
تجمدت في عيني دمعه..
دمعة انثى ترتجف..
هربت ركضت..
اختبأت خلف ذلك الجدار..
ماهي إلا لحظاات ..حتى فقدت.. الأمان..
الى الأبد..
يامغتالا..
براءة الطفوله..
ياراسما خطي الدموع على وجنتي..
اهرب مني ..
اهرب منهم
لكن أين تهرب من الله..
(ايه هين .. كل الخافي صار بين)
اهرب حيث المدفأه واللحاف..
كي لا أسمع ضربات أسنانها ..<<تلك الانثى..
ارتجفي ..
فرب شهووة أورثت أهلها ندماا..
ابكي .. فطهر الدمووع يغسل آثار الخطيئه..
انحني كي تسقط.. حبات الخطيئه على سجادتك..
لا تبوحي بسرك لأحد..
فأنت .طفلة مغتااااله...
ولا عزاااء... لهااا...
شيئ مني..
من كتاابااتي