وأشتقت لك !
ماقلت لك ؟
أن : السَهَرْ حَاضِرْ وأَنَا مآشِي عَلَى درب الغيابْ ؟
أن : المَدَى يَرْسمْكْ فِي كل إِتّجَاهْ
وَأَبْقَى أَنَا مثلْ العَطَش .. يَرْسلْ قدَمْ يَمْ السرابْ
حتى بدون شعور .. أناديلك ( وله !
لاتكسر الضوء ينمو داخل عيوني ........ عتم !
هـ الذكريات
اللي ترفرفها الـ طرق
الوحْده تستعجل على البطء / و الغرق
لو تبعد
و .. تترك البرد في صدري يمارس بي رحيل