عندما اكتب مقالتي لم استطع تماماً ان تتوقف شفاتي عن الإبتسامة ,
ولله الحمد أنني لم افقدها من فترة طويلةَ ,
وايضاً إبن عمي اللذي لم يكمل شهره الاول كان سعيداً بالإنجازَ ,
بعكس احد اقاربيَ ( المنحرفين ) عن الطريق السليم في التشجيع ,,
فقد باتَ حزيناً في إجتماعنا العائلي الأسبوعي كـ ( عادتة ) ,,
وفي لحظات كان يرى الرضيع بعيناه الناعسة التي لطالما تألمت وغالباً لا تفرح الا سوى ببطولات غير مهمة او بطولات رمضانية كان يطالب بها رمزهم الراحل تسجيلها ضمن الإنجازات ويرى الرضيع الذي لم يكمل شهراً سعيداً فرحاً وهو بلغ من العمر عتياً وهو فاقداً للفرحة متشائماً دائماً ويدافع تارةَ عن مكانة مفقودة بين الكبار ويصارع من اجل إعادة هيبة ضائعة ,
ويقنع نفسة دائماً بأن نادية سيعود ولو طال الزمان ! ولكن الزمان طال ( وكديشَة ) لم يعودُون ,
لم يبتسم من فترةَ , تعود على المُر , على كوكبة الاحزان المستمرة وغير المتوقفة ,
وكأني ارى احد الكُتاب عندما طالبَ بقائد الكتيبة أن يعود الى رشَده وطالب الاتحاد الحكومي بأن يقوم بلجنة مناصحة ( رياضية ) لمن ضل الطريقَ ,,
أسد القارة , ومتسيدها بالأرقام , والإنجازات ,
رغم محاولتهم لأستخدام ( الواسطة ) في التشكيك بالمُنجز بعد أن كان أحد رجالتهم صديقَ لرئيس ذلك الأتحاد القاري ,
ويخفق وهو متعوَد على الاخفاق في ضل وجود مد الموج اللذي يستمر في ( التكويش ) ,,
ربط قيدَ ,
- أهم بطولات الموسم وتحققَت , ومثل مايقولون جبنا ( الطـُفرية ) بـاقي الكؤؤسَ ,
- هل أسدهم , وكايدهم , وقاهرهم سوف يتوقف اذا استحلو الأعلام المرئي والمقروئ بكل أنواعه , وفرضوا نفوذهم في الأتحاد الحكومي بمختلف لِجانه ومسمياته , لندع الرد في المستطيل الاخضر دائماً وابداً ,,
- نائب الرئيس دائماً مايثبت أنه حاضر في وقت الازمات ولو طالت غيبته فهو الإداري الناجح بجميع المقايس الإدارية ,,
- الرئيس المثالي دائماً المُبتسم المثقف الشاعر الامير النبيل المعروف بتصرفاتة المسؤؤلة ويعيَ جيداً مركزة الرياضي وأستخدمة خير أستخدام بالقدوة الحسنة , ولم يدخل يوماً غرف المحادثة الجماعية الصوتية وهو فاقداً لشعوره , ويُمني نفسة بحضور الجنس الآخر الى المدرجات لِيكثـّر عدد جماهيرة !!
ختاميةَ / أدري مانيل المطالب بالتمني , بس عمري عشته وياك أتمنى
كُونوا بِخير ,,