مســ ـاحـة بــ وح

[.. بآآنسك ..]

يآ ليتني أجفى مثل بآقٍيّ النَآس
واكّسرْ خَوٌآطِرّ مِن كسرني
، واقسى ! ?
لكنّي مِنّ كِثٌر مّا امٌلكّ إحسّآسّْ
اجبّرّ خَوآطِرّ مٍنْ كسرني
“ وأنّسَى

[شاها]

صار الزمان أشكال و حروف و أنقاط
صوره و أسم والناس تنفي و تنقا
كنها على ظهر الشيم تضرب سياط
يا سين يالشيمه و يا مل فرقا
كل شي يهون و ينسى كون الاحباط
الاحباط لو يروح ذكراه تبقا
لا صرت صح ووقتك اغلاط بغلاط
ليه اتعذبه و تتعب و تشقا
رح القمر و أفرش على سطحه بساط
و خل الحثال ان كان به خير يرقا
و أختار من تعشق و تغليه بفراط
اللي علا شانه ثرا الارض يسقا
راعي الجروح اللي بتموز و أشباط
اللي لكل الزين مجمع و ملقا

[>ريانه<]

يا " بعيدْ " الدآرْ !
أوحشنيْ ( كلامـكْ ) -

طآلتْ الأسفآر / - وَ مآ جآنيْ سلامكْ !
طآلتْ الأسفآر / - وَ مآ جآنيْ سلامكْ !
طآلتْ الأسفآر / - وَ مآ جآنيْ سلامكْ !
طآلتْ الأسفآر / - وَ مآ جآنيْ سلامكْ !

قلتْ ليْ ( يوميـنْ ) / وَ تغيبْ بالـ سنينْ !
وأنتْ عآرفْ زينْ !

" وعّدْ الحرّ ديـنْ "
" وعّدْ الحرّ ديـنْ "
" وعّدْ الحرّ ديـنْ "
" وعّدْ الحرّ ديـنْ "

غآبْ نوركْ / غآبْ عن دنيْا " وجوديْ " !
وَ إنْ لقىْ ( الأحبابْ ) -
يآ - ناسيْ وعوديْ ،
قآل قلبْي " آهـ منكْ " يآضنينيْ ،

يآسيديْ !
إنتْ عآرفْ زينْ - !

وَعد الحرّ ديـنْ

[نــف نــف]

... أمشيَ مَعْ الِعـآلمْ
ولِيْ [ قلــب ] مسسرَوقْ . .
يَآللٍِهً عسىا إلليْ سسَآرقِـه مَآيبيع‘ـهً ~
,

[رِوَآيــّـہ ❀]

~{قـويت بڷحظـًـًہ ودآعڪ أإدآري دمعتي ڷآتطيح
ڷڪن يـوم أنآ آقفيت عجزت وطحت أنآ ڪڷي ..||

[خــــا لـد]

من اين ادخل في
القصيدة ياترى...

والشعر فوق رؤسنا
سرداااااااب

.
.

ان القصيدة ليس
ما كتبت يــــــدي

لاكنها ما تكتب الاهدااااااب

[طيـــوف الشـــوق]

صبآحك | شووق | !
يتهدهد على { شبُآكْ } ~ الوله "
و .. آنت / غـِآفي " !
صبآحك .. صآحبْ' ~ منْ بعييدْ ..
صلّى' [ ركعتين فجرهـ ] ..
ودعآ لكُ' !

[نــف نــف]

ماعاد في صدري /غصونْ
......................... طارت عصافير الخفوقْ بـ: كآبه !

بعدك حزينْ ,
ولايجيء شك وظنونْ
.......................تايه هِنا بين الملل وَ/الرتابه !

[مجرد إنسانه]

دع عنك ياصاح لوم الحظ واسمعني
أن المكاسب والأرزاق أقدار
قد يخفق الفذ والإبداع سلعته
ويرتقي الوغد والا خلاق تـنهار
فكم توارى عن الأضواء نابغة
وصال بين رياض المجد مهذار
قد تقطن السفح هامات مبجلة
ويرتقي الشهب إذناب واصفار
وربما يترك الفارس المغوار ساحته
وينزل الروض أفاق وغدار
وقد تحطم أمال وأفئدة
بدافع الحقد والأهواء تختــــــــــــــار
كم طاش سهم أراد الكيد مرسله
وكم أصابت رسول الصلح إضرار
ان اضمر الشر شخص لا خلاق له
فسوف تأتيك بالمستور إخبار
فقد يخونك خل هزه حسـد
وقد يخونك بعض الأهل والجار
يبدي السرور وفي أعماقه حسد
مهما تخفى ففي العينين اثأر
لا تاس ياصاح فالأيام تجربـة
واظلم الناس خلان اذا جاروا
وفوض الأمر للخلاق مبتهلا
بأن ربك بالا شرار جبار
انس الإساءة في عفـــو ومكرمة
فذاك سيف رهف الحد بتار
والخير في النفس نبع لا نضوبا له
كمثله الغيم سيال ومدرار
ووافر الخير في الهادي وامته
شم الا نواف دعاة الحق أخيار

[طيـــوف الشـــوق]

‏تـعـبـــــنـا‏

نرتجي الدنـيا ولو لحظه تـهنينا!

‏تـعـبـــــنـا

ننتظر جمعه بلا فراق وألم وأحزان!

‏تعبــــــــنا

‏ من ردات الحــظ لو نسلى يبكينا!

تعبــــــــــنا

نجتمع ساعه ويفرقنا الــدهر أزمان!

[نــف نــف]

حنّيت أشُوفِكْ فِيْ تفآصيل الشتااا
تدفآ معآإيّ !
يَ هـ المسآ شآحبّ بـدونگ هـ المسَآإ !
مَآهُو مسَآإيْ ..
يَ هـ المگآإنْ اللي حضنّيْ .. وفتّقْ جرًوحِيْ
بـ / حشآإيْ
..
اضحكْ تسُولف ودمعتِيْ ترسم على خدي شقآإيْ ..
تسألنِيْ وينه عنگ .. وينه هوّ حبيبگ؟!
مَاهُو جآإيْ ؟؟
يآغربتِيْ يآغربتِيْ .. ياغربتِيْ .. تعبت أناآ
اسأل عبرتِيْ : وينه غلآيّ ..؟

[.. بآآنسك ..]

هَــــذّآ ” نصِيبِي “ منْ دّنيـآگ
؛ أدّرِي
مآلِي أمّل ---» [ أنْسآگ }
ۆلٱ لِي أمّل ---» [ أبقّى معّآگ}

[شاها]

اليوم توصلت لقناعه أخيرة....
أنه لن يفهم ما بنفسسك سوى نفسك....!
فليس كل من يراك أو يسمع ماتقول يحس بما في داخلك

أو ينظر خلف السسطور
مهما حاول أن يفهمك فسيعجز
وإلاما سيمل وستبقى وحدك
وتظطر حينها أن تجامل وتبتسم وتلعب لعبتك الصحيحة
لتبين لم حولك وتقنعهم بعكس ماتحس
أعلم أن سؤالا يدور في نفسكم الآن لماذا نخفي مشاعر الحزن عن غيرنا؟
ونظهر الفرح؟
ببساطة سأجيب
لأننا لانود أن نخسرهم عندما نشاركهم مشاعرنا
ونشكو الامنا فلربما لن يحسوا بحجم تلك الآلام بين أحشائنا
يضنون ولمجرد سماعهم لها انها شئ بسيط
فهم لايعلمون رغم أن السمع أحد الحواس إلا انه
لايحس سوى بالاصوات
وليس الآلام أنا لا اريد ظلمهم ولكن هذه هي
الحقيقة من لايستمع
لك بقلبه لن يحس بألمك..
إذا لماذا نشكو؟؟

[.. بآآنسك ..]

إْذاِ صـدْو عنكْ رِبعكْ وِخـلْـوِگ ? ..
وْضاقِتْ بكْ الدنيـ‘ـا وِلافيـ‘ـهِْ فزاْعِ ? ..
إبشر بعزْگ لْعـِ‘ـنبوِْ من تحْـدوِگ
تاْمر علْى روحيِ وأْنا أجـ‘ـيگ بياْعِ

[ămōяẻ]

مْآعندْه خبرٍ بأنْ آلجفِآ لْغيرٍ حآجْه ، عيْب !!
لْوٍ إنْه علْـى صـدْه .. وٍبعـدْه ، معوٍّدنْـي

يقوٍْل : آنتبْه .. بآلْك تكآْبرٍ ، ترٍْى بـآغيْـب
وٍآقوٍْل : آنتَ غآيْبِ مْن زٍمِن ،، لآْ تهدِدنيْ !!