تَبكينَ !
وْ مَ ودِكْ ألمحْ دمَعتكْ وْ أسَألكِ ؟!
وشَ منةَ يَ طهَرْ آلبَشَرْ ، تبكَينُ !
تَرأ ألبكَآ مَ هوْ بَ عيبُ وْ لآإ خطَآآ
وْ إنَ كأنَ زعلَكْ ألبَشَرْ ، وْ لآإ زعَلتيَ منَ آحدْ
وَِشَ يمَنعكْ تبكَينُ !
مَ وطَنْ آللهَ دمعكْ فْ عينكِ
إلآإ ع شَأنُ ألبكَأآ
وْ مَ حطَ فَ صصَدريْ دفَأ ، آلآإ
عَ شَأنُ يضِمْ دمَعْ ألعَينُ ,
هَأتيَ ليُ أحَزأنكِ
صصَبيهَأإ مثَلْ ألسَيلْ فَ صصَدريْ
وْ أحَكيْ ،
أحَكيَ ليَ إلليَ صصَأإرْ ؟!
خَلينيَ بسَ أدَريْ ، منَ زعلكِ ؟
منَ مأ فهَمكِ ؟! وْ منَ بَ آلعَسِرْ خأنكِ
تَبكينَ !
وْ مَ ودكْ ألمحْ دمعَتكِ ؟!
وْ أسَألكِ [ وشَ منةَ يَ طهَرْ ألبشَرْ ، تبكَيينَ ] ، !