أحببتك كثيرآ ، إلى درجة ب أنني أدمنتكَ كثيراً . .
وكيف لا يكون لكً ذلك ، وانتَ المتربع على عرشي قلبي
أحبكَ إلى درجة التوحد فيكَ ، التعلق فيكَ . .
فكيف لا تكون نبضاً لا أكون إلا بكً وحدك ،
أحبك جداً ،
أحبكَ كثيراً !
فدعني اتراقص على أنغام حُبي لكَ . .
حباً نقياً طآإهرة ك قلبك ،
قالت : ابعادك اصعب ابعاد للحين
صبرت عنك
والصبر عنك مافاد
البارح كملت واحد وعشرين
كنت انتظر منك تجي دون ميعاد
سكت ..!
وقلت من القهر خاطري شين
في داخلي ثارت من الصدمة
اجواد الحب وين ..
وفرحة اعيادنا وين
الوقت ماخلا لنا حب .. واعياد
تدرين ..
لا والله ماظن تدرين
افراقنا اهون من مفارق ابلاد ابعاد ..
حنا عن بعض صح شهرين
لكن ..
ترى بُعد العرب اصعب ابعاد
سَ تعتادين غيابَه “ ! حَفظتُ هذه العبارة حتى بتُّ أرددها وَ أنا نَائِمَة وَ ما إعتدتُ غيابك,/ أيكذبون عِندمَا أوهمُوني بذلك أم أنّي لاأملِك أي قوّة لأعتادَ غيابَك