

إنتهى الفصل الثالث بموافقة والد أحمد على زواج إبنه من إبنة عمه,,, وفرح الإثنان بهذا الخبر,,, ولكن هناك جدار حال بينهما وبين فرحتهما,,, دعونا نرى ما حصل.......
الفصل الرابع :
بعد ما كلم أحمد وأبوه عمه عن الخطبة رفض أبو هدى,,, وقال: زي ما إنت رفضت في البداية إنك تزوج أحمد لهدى أنا الحين رافض هذا الزواج,,, وعاد الإثنان إلى حالتهم القديمة...
وأصبح أحمد ينتظر على باب هدى إنه تخرج من البيت حتى يمتع عيونه بشوفتها, وهي تعرف إنه كلما تطلع راح تشوفه ينتظرها وكان يعطيها رسائل فيها أشعار وكلام حب وكان يقول لها: أتمنى إني أمسك يدك وأضعها على صدري وأقبلها على سنة الله ورسوله,,, لكن هيهات....
بعد مرور سنين طويلة وأحمد وهدى صاروا كبار,,, وأنه لايمكن يجي خطاب لهدى بسبب عمرها وشكلها اللي أصبح غريب.....
صادفت في أحد الأيام وفاة أبو هدى,,, وبعد مرور سنة على وفاته وافق أخو هدى إنه يزوجها لأحمد,,,, وااااااااااه
لو تعرفون شلون كانت فرحتهم بالخبر هذا,,, أشكالهم من الفرحة تغيرت,, وأصبحت البسمة على شفتيهم بعدما غابت سنين طويلة بسبب عجرفت الأهل.....
وفي اليوم المحدد اللي راح يتم فيه كتب كتاب أحمد على هدى,,, وفي طريق أحمد لبيت هدى صار مالم يتوقع..؟؟؟!!
بهذا إنتهى الفصل الرابع..
أكمل لاحقا