قصيـدة .. لازلت منذ أيـام ..
أرددهـا ..
كتبهـا صاحب العزف المنفرد ..
الأسم الأبـرز والأهـم أن نحن رتبنا
الأسمـاء..
ذلك الأبيـض النقـي ..
توئـم المـاء ..
حقيقـة هي لاتحتـاج إلى مقدمـات
لذا أتنصل من أكمال مابدئته
لاأقول لكم النص هنـا ..
لـ فهـد المساعـد ..
((صــدفـــه))
الشوق ماله عمر , يفنى وينعاد
له في الضلوع أن عاد وأن غاب رجفه
مع كل فرقا , له ورى الجفن ميلاد
وأن ماتت الفرقا لقى الشوق حتفه
جيت أقتل الفرقا من بلاد لــ بلاد
ملّ الطريق يشيلني فوق كتفه
وأنا بعد مليت من كثر ما أرتاد
هالشارع اللي كان لك فيه شرفه